الصفحه ٣٤٠ : أُوذِينا مِنْ
قَبْلِ أَنْ تَأْتِيَنا وَمِنْ بَعْدِ ما جِئْتَنا) (١).
هذا ويذهب
المفسرون والمؤرخون
الصفحه ٤٠٢ : من قوم فرعون المصريين ، ألا ترى أن بقية المصريين (القبط
كما يسميهم خطأ) وهم الأكثر ، لم يرجع إليهم
الصفحه ١٢ : ، ولم يفهموا من كلمة «النبوة» في مبدأ الأمر ، إلا
معنى الإنذار (١).
وأما كلمة (Prophet) الإنجليزية
الصفحه ٥٦ :
سافر ، وكبر خائر ، وهو بإصراره الذي لا سبيل له إلا إلى المضي فيما بدا
وأعلن للناس ، ولكنه مع ذلك
الصفحه ٧٠ : مغرقا كل شيء ، ثم لا يكاد ينحسر عن الأرض إلا
وقف انقضى من أوان البذر وقت قد يكون على الإنتاج أيام الحصاد
الصفحه ١٤٩ :
الكرنك ، فقد كتب النصر للفرعون ، فضلا عما استطاع الحصول عليه من الغنائم
والأسرى ، إلى جانب إجبار
الصفحه ٢٧٧ : ذلك بأربعين سنة وهذا
بالضبط عصر رسائل العمارنة (١) ، ثم بدأ سليمان في بناء معبده بعد خروج أسلافه من
الصفحه ٢٨٣ : خروج بني إسرائيل
من مصر ، حوالي عام ١٤٠٠ ق. م ، فالمفروض ، والأمر كذلك ، ألا يلتقوا بالملوك
الآدوميين
الصفحه ٢٩٧ : الكتاب إجابة ، فإنه لا
يعلم الغيب إلا الله.
ومنها (ثالثا)
أن هذا الرأي يذهب إلى أن فرعون الخروج (فرعون
الصفحه ٣٥٦ :
الدلتا الشرقية ، ومن ثم فقد عبدت حاتور في مناطق كثيرة من الصعيد ، في كوم
أمبو والجبلين والأقصر وهو
الصفحه ٣٦٤ : إلا موسى ، ثم صعدوا «ورأوا إله إسرائيل وتحت
رجليه شبه صنعة من العقيق الأزرق الشفاف وكذات السماء في
الصفحه ٢٢ : اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ ، إِنْ
أَنْتُمْ إِلَّا مُفْتَرُونَ) (٢) ، وقال تعالى : (وَإِلى
الصفحه ٦١ : إِلَّا قَلِيلاً مِمَّا تَأْكُلُونَ ، ثُمَّ
يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذلِكَ عامٌ فِيهِ يُغاثُ النَّاسُ وَفِيهِ
الصفحه ٢٨٠ : عشرة ، وفي عصر «سنوسرت الثالث» (١٨٧٨
ـ ١٨٤٣ ق. م) على وجه التحديد ، إلا إذا اعتمدنا على النص السبتاجوني
الصفحه ٢٩١ :
وهنا يتساءل
فرويد : إذا كان موسى يهوديا راغبا في تحرير بني جلدته من نير المصريين ، فما الذي
دعاه