الصفحه ٤٠٦ :
ومنها (عاشرا)
أن قصة موسى ، كما جاءت في سورة القصص (٣ ـ ٢١) والشعراء (١٨ ـ ٢٢) لا تدع مجالا
لشك في
الصفحه ٢٠ : إِلَّا رِجالاً) ، لا يصح ، لأن المذكور فيها الإرسال وهو أخص من
الاستنباء على الصحيح المشهور ، ولا يلزم من
الصفحه ٢٥ :
ومن هنا فقد
أوجب الله للرسل العصمة الكاملة ، لتصح بهم القدوة ، وتقوم بهم الحجة ، فلا يكون
من أحدهم
الصفحه ٥٢ : المنهج القرآني لا يريد أن يجعل من تلك اللحظة معرضا
يستغرق أكثر من مساحته المناسبة في محيط القصة ، وفي
الصفحه ٥٥ : المتكأ ، وآتت كل واحدة منهن سكينا تستعملها في الطعام ،
ويؤخذ من هذا أن الحضارة في مصر كانت قد بلغت شأوا
الصفحه ٨٥ : على مقربة من مصر ، ملائم لرعي الماشية ، ولكنه غير
مسكون بالمصريين (١) ، وهي في نصوص أخرى ـ توراتية
الصفحه ١١٨ :
(يا بَنِيَّ اذْهَبُوا
فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللهِ
الصفحه ١٥٤ :
وإذا
كان ذلك كذلك ، فلم حاق الإسرائيليون بغضب فرعون دون سواهم من ضيوف مصر وأسراها؟
وهنا علينا أن
الصفحه ١٦٧ :
العبرية هو «بن عزين» ، وقد روت التوراة من أمر موسى والتقاطه ما يدل على
مكانة بني إسرائيل عامة من
الصفحه ١٧٤ :
وجوع يذوبه ، ومسالك يقطعها ، ومهالك يرجو النجاة منها ، كان كل همه أن
يفلت بعنقه من هؤلاء الذين
الصفحه ١٨٩ : ، قالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلهَاً غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ
مِنَ الْمَسْجُونِينَ ، قالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ
الصفحه ٢٣٢ :
بالمعارضين (١) ، وثانيهما : أن المصادر المصرية القديمة ، والتي تمتاز
عن غيرها من مصادر الشرق
الصفحه ٢٣٧ : يرجي على يديه الخلاص
من استعباد المصريين ، وبدأ موسى مسيرة الخروج ، ومعه بطانة من السحرة المصريين
الذين
الصفحه ٢٤٢ :
أعاره المصريون لهم من الأمتعة والذهب والفضة (١) وطبقا لرواية التوراة ، فلقد تغير قلب فرعون وملئه
الصفحه ٢٥٣ : البحر منفلقا ، وتحقق ما كان يتحققه قبل ذلك من أن هذا
من فعل رب العرش الكريم ، فأحجم ولم يتقدم وندم في