الصفحه ٣٠٥ :
(أولا) أنها تجعل من رعمسيس الثاني فرعونا للتسخير وللخروج في آن واحد ،
وهذا يتعارض مع بعض نصوص
الصفحه ٣١٤ : ليس في السنة الخامسة على أية
حال ، كما سنشير إليه في مكانه من هذه الدراسة.
ومنها (ثالثا)
أن تحقيق
الصفحه ٣١٧ :
هذه المدة ، فهي في القرآن الكريم ، سنون ثمان ، والأرجح أنها كانت عشرا (١) ، كما أشرنا من قبل
الصفحه ٣١٩ :
المؤرخون في مكانها ، ولعل أرجحها ما ذهب إليه «بتري» (١) من أنها كانت في مكان بين الضهرية (١١ كيلا
الصفحه ٣٢٠ : هذا المنوال حتى
القرن الثالث عشر ، إلا على أيام أزمة العمارنة ، بدليل وجود جعارين من عهد رعمسيس
الثاني
الصفحه ٣٣٥ : معه من غيرهم ، بالله الواحد القهار ، وهنا تبدأ حلقة
جديدة من حياة موسى مع بني إسرائيل ، بما فيها من
الصفحه ٣٩٤ :
المهمة ، وعلى ذلك لا يمكننا أن نتصور أن مصريا من الأرستقراطيين ـ ربما
كان أميرا أو كاهنا أو موظفا
الصفحه ٤٣٨ : صلىاللهعليهوسلم
، أنه قضي أكثر
الأجلين وأطيبهما» ، وفي رواية : «قضى أوفاهما وتزوج صغراهما» ، كما أشرنا
بالتفصيل من
الصفحه ٢٩ : : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ وَما وَصَّيْنا
بِهِ
الصفحه ٧٩ : وعاء إلا أستغفر الله مما قذفهم به ، حتى بقي أخوه ،
وهو أصغرهم ، فقال : ما أظن هذا أخذ شيئا ، فقالوا
الصفحه ١٢٨ : (٤) جنوبا ، اللهم إلا في احتلال مؤقت قصير لإقليم (بي
حتحور) ، قام به «أبو فيس» ـ ربما آخر من حمل هذا اللقب
الصفحه ١٩٩ : ، وأنه من عند الله ، وليس من فنون السحر الذي تجروا
فيه ، ومن ثم فقد خروا ساجدين وقالوا : «آمنا برب
الصفحه ٢١٨ :
التي كان يضعف فيها الحكم ، كان القطران ينفصلان بعضهما عن البعض الآخر ،
ولم يمسك عليهما وحدتهما إلا
الصفحه ٢٧٨ : بالنسبة إلى يشوع ، بل إن احتلالها ، طبقا لرواية التوراة لم يتم إلا
على أيام داود عليهالسلام (٢) ، ومنها
الصفحه ٢٨٨ : تحطيم الغالبية العظمى من آثار إخناتون ، كما
أننا لا نعرف ديانة موسى عليهالسلام ، إلا في شكلها ، كما تم