الصفحه ٢٨٥ : الأول من حكمه كبير ملوك الشرق
الأدنى دون منازع.
ولعل سؤال
البداهة الآن : كيف استطاع بنو إسرائيل دخول
الصفحه ٣٠٧ : ق. م ، بل إن «ردفورد»
إنما يذهب إلى أن بداية حكم الهكسوس في مصر يجب أن تكون في وقت ما في السنوات
العشر التي
الصفحه ٣١١ : السنة الخامسة من
الحكم عن جهود الفرعون الحربية ضد الأقواس التسعة ، والتي يرى «جاردنر» أنها
الشعوب
الصفحه ٣١٣ : قلعة مرنبتاح في
العام الثامن من حكم مرنبتاح ، ومن المعروف أن بدو أدم ليسوا من بني إسرائيل ، وإن
كانوا
الصفحه ٣٢١ :
رعمسيس الثالث (١١٨٢ ـ ١١٥١ ق. م) ثاني ملوك الأسرة العشرين ، سواء قبل هزيمته
لشعوب البحر في عام حكمه
الصفحه ٣٢٢ : الضرائب» (١) ، ومن هذا النص استنتج المؤرخون أن «إرسو» السوري حكم
البلاد في نهاية الأسرة التاسعة عشرة وربما
الصفحه ٣٢٣ : في عام حكمه الثامن (حوالي عام ١١٧٤ ق. م) ،
للاشتباك مع شعوب البحر عند «زاهي» ثم انشغاله بعد ذلك في
الصفحه ٣٣٠ :
خروجين ، الواحد : عند نهاية حكم تحوتمس الثالث ، والآخر بعد أيام رعمسيس
الثالث ، وإن كان من البدهي
الصفحه ٣٣٨ : تأثروا به من حب المصريين للذهب وصنع تماثيلهم الثمين
منه ، وما ندري لعل لله تعالى حكمة فيما كان من أمره
الصفحه ٣٧٤ : : ـ
وهكذا كان حكم
الله العادل على هؤلاء القوم الفاسقين من بني إسرائيل بالفناء والتشرد ، تقول
التوراة : «إن
الصفحه ٣٨٠ : خمسة قرون بعد موسى ، ولم يبعد عن البيت المقدس إلا في حكم «حزقيا» (٧١٥ ـ ٦٨٧
ق. م) ملك يهوذا ، وأما
الصفحه ٣٩٣ : يقررون مثل «برستد» أن موسى قد «تهذب بكل حكمة المصريين»
(٣).
ويرى «فرويد»
أن ذلك ، ربما كان مرجع ذلك إلى
الصفحه ٣٩٤ : «كل حكمة المصريين» من القول بإمكان أن يكون موسى
نفسه مصريا ، هذه هي الصعوبة الأولى.
وأما الثانية
الصفحه ٤٠٩ : في حكم ملك يهوذا حزقيا ، وليس من شك في أن برستد يخطئ
في كثير مما ذكره (أنظر : ملوك ثان ١٨