الصفحه ١٠٧ : أثناء حكم
فرعون الاضطهاد ، واستقروا في كنعان حوالي عام ١٢٣٠ ق. م ، ومن ثم فليس من الغريب
أن يذكر
الصفحه ١١٠ : ثم فقد كان حكم الإسلام على كتاب اليهود المتداول
اليوم ، أنه يحمل بعض لمحات من توراة موسى ، ذلك لأن
الصفحه ١١٩ : ءً سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ
بِها مِنْ سُلْطانٍ ، إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ
الصفحه ١٥٠ : مؤزر للمصريين ، مما اضطر الفرعون إلى العودة إلى
النضال ثانية عام حكمه الثامن (حوالي عام ١٢٨٢ ق م) ضد
الصفحه ١٥٥ : بعد هذه الحملة الأخيرة ،
حيث أن الفترة ما بين معركة قادش في السنة الخامسة من حكم رعمسيس الثاني (حوالي
الصفحه ١٦٤ : الجبار المغرور بكثرة جنوده وسلطة
بأسه واتساع ملكه ، قد حكم العظيم الذي لا يغلب ولا يمانع ولا يخالف أقداره
الصفحه ١٦٥ : قُصِّيهِ
فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ) (٥) ، ولكن لله حكمة هو مبديها ، وأمر هو بالغه
الصفحه ١٩٠ : للتاريخ المصري في عصوره القديمة ، حتى نستطيع أن
ندرك الحكمة من نزول الآية والمعجزة بالصورة التي شاء الله
الصفحه ٢١٦ : بعالم
الآلهة ارتباطا كبيرا لم يألفه المؤرخ في أنظمة الحكم الأخرى في منطقة الشرق
الأدنى القديم
الصفحه ٢١٨ :
التي كان يضعف فيها الحكم ، كان القطران ينفصلان بعضهما عن البعض الآخر ،
ولم يمسك عليهما وحدتهما إلا
الصفحه ٢٢٠ : الحكيم
«إيبو ـ ور» يتهم الفرعون بأنه سبب الفوضى والاضطرابات التي سادت في البلاد ، فرغم
أنه قد أعطي الحكمة
الصفحه ٢٥٠ : الخروج
وغرق الفرعون في العام الأخير من حكمه ، ذلك لأن
__________________
(١) أحمد عبد الحميد
يوسف
الصفحه ٢٦٧ : التوراة ، كما
أن مجيء يوسف عليهالسلام إلى مصر ، إنما قد حدث ، كما أثبتنا من قبل ، على أيام
حكم الهكسوس
الصفحه ٢٦٨ :
مصر ٤٣٠ سنة (٤) ، بينما يتفق العلماء الآن على أن مدة حكم الهكسوس في
مصر لا تتجاوز القرن ونصف القرن
الصفحه ٢٧٨ : نص سفر الملوك الأول (٦) والذي يحدد الفترة من الخروج وحتى بناء المعبد في
العام الرابع من حكم سليمان