الصفحه ٢٩ : الشدة في هذه
دون هذه ، لماله تعالى من الحجة الدافعة والحكمة البالغة ، قال سعيد بن أبي عروبة
عن قتادة
الصفحه ٣٣ :
آتَيْتُكُمْ
مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ، ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ
لَتُؤْمِنُنَّ
الصفحه ٤٢ : يوسف أن الله تعالى سيبلغه
مبلغا جليلا من الحكمة ، ويصطفيه للنبوة ، وينعم عليه بشرف الدارين ، فخاف عليه
الصفحه ٥١ :
كمال كراهيته له ونفرته منه ، وحكمه بعدم إفلاح الظالمين ، وهل هو إلا تسجيل
باستحالة صدور الهمّ منه
الصفحه ٦٥ : الفصل السابق ، ومن ثم فقد خرج من
السجن ، ولقي الملك وتحدث إليه ، فرأى فيه مخايل الأمانة ، وحكمة التصرف
الصفحه ٦٧ : يتولون القضاء من جهة
الظلمة ، وإذا علم النبي أو الظالم أنه لا سبيل إلى الحكم بأمر الله ودفع الظلم ،
إلا
الصفحه ٧١ : ، وكاد كل رجل فيه أن يغتال أطفاله (٤)».
على أن
المصريين قد اكتسبوا من ذلك حكمة التجربة وحسن التدبير
الصفحه ٧٢ : حكمة الملوك والأمراء وحكام الأقاليم وحسن تدبيرهم
خليقا أن يخفف عن الرعية بما كانوا يصنعون (١) ، ومن ثم
الصفحه ٧٦ : اللهِ مِنْ شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ
الصفحه ٧٧ :
في دخولهم من أبواب متفرقة اتقاء لهذا الشيء ، مع تسليمه بأنه لا يغني عنهم
من الله شيء ، فالحكم كله
الصفحه ٧٨ : ءة فقد ارتضوا تحكيم
شريعتهم فيمن يظهر أنه سارق ، ذلك ليتم تدبير الله ليوسف وأخيه ، ذلك لأنه لو حكم
فيهم
الصفحه ٩٢ : مجالات رئيسية ثلاث ، هي : الشعر الديني ،
وكتابات الحكمة ، والشعر غير الديني (أنظر :
. ٢٤٢ ـ ٢٤١
الصفحه ١٠١ : الإسرائيليين إلى مصر ، إنما حدث خلال حكم
الهكسوس لمصر ، لأنه في مثل هذا الاضطراب التاريخي فقط ، يتسنى لهم أن
الصفحه ١٠٣ : )
، فإن ذلك يرجع بعهد يوسف إلى حوالي عام ١٧٠٠ ق. م ، وهي فترة تتفق وحكم الهكسوس (٣).
بل إننا نستطيع
أن
الصفحه ١٠٦ : ولاوى ـ قد أخذت طريقها نحو مصر أثناء حكم أمنحتب الثاني ، حوالي عام ١٤٣٥
ق. م ، لأن هؤلاء قد استقروا هناك