الصفحه ٥٩ : اللهُ بِها مِنْ
سُلْطانٍ ، إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا
إِيَّاهُ ذلِكَ
الصفحه ١٢٥ : من يوجد
معه يحكم عليه ، بالموت ، بينما يصبح الباقون أبرياء ، فإن حكم يوسف عليهم أن من
وجد معه يصبح
الصفحه ١٦٨ : التاريخ ، ويقرأ من قصص
المصريين وآدابهم وحكمهم شيئا كثيرا ، وكما جاء في الإنجيل فقد «تهذب بكل حكمة
الصفحه ٣٠٦ : .
ومنها (ثانيا)
أن الفترة الأولى من حكم رعمسيس الثاني ، والتي شغلت ببناء المدينة ، كما يقول
أصحاب هذا
الصفحه ٣٢٠ :
الأخيرة من حكمه ، الثامنة أو العاشرة على خلاف في الرأي ، وليس في السنة
الخامسة.
ومنها (سادسا)
أن
الصفحه ٩١ : (٣) ـ كما سوف نشير إلى ذلك بالتفصيل فيما بعد ـ ، ومنها (رابعا)
أن هناك فقرات كاملة من أدب الحكمة في مصر ، قد
الصفحه ٢٤١ : إسرائيل فبعثنا إليها فأتته ، فقال : دلوني على
قبر يوسف ، قالت : ، والله لا أفعل حتى تعطيني حكمي ، قال
الصفحه ٢٧٥ : البيت للرب» (٢) ، ولما كان حكم سليمان يقع في الفترة (٩٧٢ ـ ٩٣٦ ق. م) (٣) ، فالعام الرابع إذن هو عام ٩٦٧
الصفحه ٢٧٧ : حكم في الفترة (١٤٥٠ ـ ١٤٢٥ ق. م) ، وأن أباه
تحوتمس الثالث قد حكم في الفترة (١٤٨٢ ـ ١٤٥٠
الصفحه ٣١٨ : بالاضطرابات والحروب ، مما اضطره إلى
الخروج إلى غربي آسيا ، لإخماد ثورة شبت هناك في السنة الثالثة من حكمه ، أو
الصفحه ٣٢٧ : الخروج في العام الأخير من حكم مرنبتاح ،
وليس في العام الخامس كما هو المفترض ، سواء أكان هذا العام الأخير
الصفحه ٣٢٨ : (٢).
وهكذا نستطيع ،
عن طريق تحديدنا للخروج بالعام الأخير من حكم مرنبتاح ، أن نوفق إلى حد كبير ، بين
أحداث
الصفحه ١٦ : إلا وجاءها رسول من عند
الله العلي القدير ، فلقد اقتضت حكمة الله تعالى في الأمم ، قبل هذه الأمة ، أن
الصفحه ١٨ : الرجال ، وأما النساء فليس فيهن نبية أبدا (٣) ، والحكمة من تخصيص الرجال بالنبوة دون النساء ، أن
النبوة عب
الصفحه ٢٥ : ، فتذهب الحكمة من بعثهم ، والأمر كذلك لو أدركهم السهو
أو النسيان فيما عهد إليهم بتبليغه من القصائد