الصفحه ٣٠٣ :
من تسخير فرعون للعبرانيين في إنشاء مدينة ضخمة في أرض جوشن بشرق الدلتا ،
تقول التوراة «فجعلوا عليهم
الصفحه ٣٠٨ : فرعون التسخير ، ولكنه ليس فرعون الخروج.
(٥) مرنبتاح : هو
فرعون موسى : ـ
يعتمد أصحاب
هذا الرأي الذي
الصفحه ١٤٢ : ء التسخير ، ولا مع ما
روى من عبورهم البحر في سويعات قصار ، ومن ثم فإن علماء اللاهوت والمؤرخين ، سواء
بسوا
الصفحه ١٤٧ : مع الآراء التي تنادي بأن فرعون التسخير ، إنما كان «رعمسيس الثاني» (٣) ـ أو حتى أبوه «سيتي الأول
الصفحه ١٥٨ : كان ما
ذهبنا إليه من أن رعمسيس الثاني (١٢٩٠ ـ ١٢٢٤ ق. م) هو فرعون التسخير ، صحيحا ،
فإن هذا يعني أن
الصفحه ٢٣٩ : ، وهذا أمر لا يستقيم مع
المنطق ، فضلا عما تعرضوا له من ذل وعسف تحت رؤساء التسخير ، ولا مع ما روى من
الصفحه ٢٨٠ : يعضد هذه النظرية ، يناقضه نص آخر من التوراة (خروج
١) يجعل رعمسيس الثاني فرعونا للتسخير ، لأن بني
الصفحه ٣٠٥ :
(أولا) أنها تجعل من رعمسيس الثاني فرعونا للتسخير وللخروج في آن واحد ،
وهذا يتعارض مع بعض نصوص
الصفحه ٣١٦ :
تسخير بني إسرائيل في مدينتي فيثوم ورعمسيس ، وهكذا استطاع العلماء أن
يستخرجوا من التوراة تاريخين
الصفحه ٣٢٧ : الذي التقطت امرأته موسى عليهالسلام ، هو رعمسيس الثاني ، وهو فرعون التسخير ، وأن الفرعون
الذي جابهه
الصفحه ٤٠٤ : لضيق القلب ، وضيق القلب سبب لتعثر الكلام على من يكون في لسانه حبسة
، لأنه عند ضيق القلب تنقبض الروح
الصفحه ١٦٥ :
فرعون ، فيقع موسى من قلب امرأة فرعون (١) ، موقع الحب والحدب والإشفاق بل إنها لتقول لفرعون (قُرَّتُ
الصفحه ١٨٥ : القلب ، وضيق القلب سبب لتعثر الكلام على من يكون في
لسانه جسة ، ومن ثم فقد بدأ بخوف التكذيب ، ثم ثنى بضيق
الصفحه ٢٠٥ :
أودع الله في قلبها حب موسى عليهاالسلام ، والشفقة عليه ، والرحمة به منذ أول لحظة رأته فيها
الصفحه ٢٤٢ :
أعاره المصريون لهم من الأمتعة والذهب والفضة (١) وطبقا لرواية التوراة ، فلقد تغير قلب فرعون وملئه