الصفحه ٤١٢ :
الحالين فإن الذين يشكون ـ في الكليم والخليل ـ إنما يعتمدون في شكهم هذا ،
على كثرة الأعاجيب
الصفحه ٤٣٦ : أعلنت ذلك للملإ (٢) ، ومنها (ثالثا) أن التوراة إنما تصور المصري الذي قتله
موسى على أنه كان يضرب رجلا
الصفحه ١٤ : كان نبيا مكلما (١).
على أن العقل ،
فيما يرى الشرقاوي ، لا يستسيغ أن يوحي الله العلي القدير إلى نبي
الصفحه ٢٧ : منذ الأزل «مسلما» كل من اعتنق أسس هذه الدين ، دين الله ، وسار
على مضامينه من : إسلام الوجه لله
الصفحه ٤٣ : الأب (١).
وعلى أية حال ،
فالآية ، كما في ظلال القرآن (٢) ، لا تشير إلى علمهم برؤياه ، ولو كانوا قد
الصفحه ٤٧ :
بقيت الإشارة
إلى أن هناك فريقا من المفسرين ذهب إلى أن أخوة يوسف كانوا أنبياء ، واستدلوا على
ذلك
الصفحه ٥٠ :
الظالمون» ، والنص هنا صريح وقاطع في أن رد يوسف المباشر على المراودة السافرة كان
هو التأبي ، المصحوب بتذكير
الصفحه ٥٦ : لم ينج منهم ومن كيد نسائهم ، وتحالفت عليه قوى البغي
، فكان لهن من السلطان على أزواجهن ما حجب الحق
الصفحه ٦٨ : لينظر فيها
بما يرضي الله في خلقه من الاحتياط لهم والرفق بهم ، وأخبر الملك إنه حفيظ أي قوي
على حفظ ما
الصفحه ٧٢ : فقد رأينا «خيتي» أمير أسيوط على أيام
الإهناسيين يتحدث عن جهوده في القضاء على الأزمة الاقتصادية ، بأن
الصفحه ٨٢ : ، رقيق القلب ، لطيف الوجدان ، وإلى هذا الحد
لا يطيق أن يرى على إخوته الذل والتذلل ، والمهانة والاستكانة
الصفحه ٨٥ : على مقربة من مصر ، ملائم لرعي الماشية ، ولكنه غير
مسكون بالمصريين (١) ، وهي في نصوص أخرى ـ توراتية
الصفحه ٨٨ :
هذا فضلا عن أن
إطلاق اسم «جوشن» على منطقة بجنوب فلسطين ، ربما كان إحياء لذكرى مصر التي ترسبت
في
الصفحه ١٠٤ : والبنات الأسيويين تلقي يومئذ رواجا دلّ عليه ما كشفت عنه بردية في متحف
بروكلين (١) بالولايات المتحدة
الصفحه ١٢٤ :
ومنها (سبع
وعشرون) أن رؤيا الملك في القرآن واحدة ، وأما في التوراة فقد رأى الملك رؤياه على
مرتين