الصفحه ٧٧ : إليه ، والاعتماد كله عليه ، إنما هو خاطر شعر به ،
وحاجة في نفسه قضاها بالوصية ، وهو على علم بأن إرادة
الصفحه ٨٩ : مصر ، ومن هنا يمكننا ـ اعتمادا
على سكوت المصادر المصرية ـ أن نستنتج أن دخول الإسرائيليين مصر ، إنما هو
الصفحه ١٤٧ : ء في ظل رعاية الهكسوس وإيثارهم على الوطنيين ، وحين ولى
ذلك كله ، وتحررت البلاد من نير الهكسوس ، وأراد
الصفحه ١٦٤ : الله على قلبها ، ففزعت إلى الله مما تخشى على وليدها من بطش
فرعون ، فأوحى الله إليها (٢) (أَنْ
الصفحه ٢٠٩ :
وعلى أية حال ،
فإن الكوارث التي جاءت في القرآن الكريم وترددت في التوراة ، على أنها لحقت بمصر
سنين
الصفحه ٢٣٧ : يرجي على يديه الخلاص
من استعباد المصريين ، وبدأ موسى مسيرة الخروج ، ومعه بطانة من السحرة المصريين
الذين
الصفحه ٢٦٢ : في غاية العظمة فصار إلى نهاية الخسة والذلة ، ملقى على
الأرض لا يهابه أحد ، أو لتكون أية لمن يأتي بعدك
الصفحه ٢٧٠ :
قبل دخولهم مصر موحدين ، على ملة إبراهيم وإسحاق ويعقوب ، قال تعالى على
لسان يوسف : (وَاتَّبَعْتُ
الصفحه ٢٨٠ : عليهالسلام ، هذا فضلا عن أن دخول بني إسرائيل مصر عام ١٨٧٧ ق. م ،
فإن ذلك يجعل دخولهم على أيام الأسرة الثانية
الصفحه ٢٩١ : إلى فرض سنة الختان على قومه ، وكل ما يتوقع منها أن تجعل اليهود مصريين ،
وما الداعي لتخليد ذكرى مصر
الصفحه ٢٩٣ : ، والضغط المستمر على «الإله الواحد ، والخالق لكل شيء» ،
فآتون ، كيهوه ، هو الإله الخالق لكل من يأتي إلى هذه
الصفحه ٣٢١ :
ومنها (ثامنا) وجود إناء مكسور عليه كتابة مصرية لأحد جباة الضرائب في «لخيش»
وقد سجل فيها تسلمه
الصفحه ٣٢٩ :
الثاني» (سيتي مرنبتاح) ، وليس مرنبتاح نفسه ، اعتمادا على تقرير موظف الحدود ،
الآنف الذكر ، والذي رأى فيه
الصفحه ٣٤٢ :
على قوم وثنيين عاكفين على أصنام لهم (للمعبودة حاتور في هيئة بقرة أو غيرها من
الأشكال) مستغرقين في
الصفحه ٣٥١ :
إسرائيل على أيام «ير بعام الأول» (٩٢٢ ـ ٩٠١ ق. م) وبعد موت سليمان عليهالسلام مباشرة ذلك أن يربعام