الصفحه ٤١١ : : إن موسى شخص أسطوري ، أكثر من كونه شخصا تاريخيا ، أي أن ذاتيته
رتبت ، كما رتبت ذاتية «بوذا» بعد حين
الصفحه ٤١ : في أرض كنعان حتى هاجروا إلى مصر بدعوة من الصديق عليهالسلام.
وهكذا عاش
الصديق مع أبيه وإخوته حينا
الصفحه ٨٢ : ، فذلك مما علمه الله ، والمفاجأة تصنع في
كثير من الحالات فعل الخارقة ، وما لها لا تكون خارقة ، ويوسف نبيّ
الصفحه ٨٦ :
مباشرة ، ويبدو أن وادي طميلات ـ وربما جزءا منه ـ كان له اسم في العصور
القديمة يظهر في التوراة على
الصفحه ٩٧ : كانوا في مصر ، ومن ثم فإنه يذهب إلى أن موسى نفسه إنما كان عبرانيا أو
إسرائيليا ، مع نوع من الانتساب
الصفحه ٢٨٧ : قدرته ، وهو أمر
ذهب إليه من قبل كثير من الباحثين ، من أمثال إرمان وبرستد وهول وغيرهم (٣) ، هذا فضلا عن
الصفحه ٣٥٤ : والشرب ثم قاموا للعب» (١) ، وأن موسى عليهالسلام عند ما اقترب من المحلة أبصر العجل والرقص (٢) ، وطبقا
الصفحه ٣٥٨ : لَهُمْ هارُونُ مِنْ
قَبْلُ يا قَوْمِ إِنَّما فُتِنْتُمْ بِهِ وَإِنَّ رَبَّكُمُ الرَّحْمنُ
فَاتَّبِعُونِي
الصفحه ٣٧٥ : الإسرائيليين الذين خرجوا
من مصر ، سوف يموتون في البرية ، ولن يروا أرض الميعاد أبدا ، ما عدا يوشع بن نون
وكالب
الصفحه ٣٩٧ :
غير أن هناك من
يرى أن موسى عيّ لا يكاد يبين حين يتكلم ، فقد أصيب بحبسة في لسانه ، نتيجة لتأخر
الصفحه ٤٢٠ : م «أرنست سيللين» يزعم أنه
قد وجد في بعض فقرات من سفر «هوشع» (٥) بقايا تقاليد مختلفة ، ترى أن موسى قد مات
الصفحه ٦٤ :
حتى تظهر براءته أمام الناس جميعا ، (الآية ٥٠) ومنها (عاشرا) الاعتراف
الواضح من النسوة ومن امرأة
الصفحه ١٠٩ :
الفصل الثّالث
قصّة يوسف بين آيات
القرآن
وروايات التّوراة
١ ـ تمهيد :
من البدهي أن
تحمل قصص
الصفحه ١٢٢ : أن ذلك من إعجاز القرآن ، الذي لا إعجاز بعده ،
وإذا ما عدنا إلى التوراة ، لوجدنا أن الحقائق التاريخية
الصفحه ١٧٧ :
إن سياق القصة
في القرآن الكريم لم يتعرض لاسم هذا الشيخ ، ذلك لأن التحديد التاريخي ليس هدفا من