الصفحه ١٥٦ :
» (٦٠٥ ـ ٥٦٢ ق. م) و «أدولف هتلر» (١٨٨٩ ـ ١٩٤٥ م) ، وأباطرة الرومان ،
وما عانوه من المذابح التي
الصفحه ١٨٣ : جنودا ، وأبلغهم تمردا ، ولا ريب في أن في أحداث التاريخ
مصداقا لذلك ، وموسى نفسه يعرف من هو فرعون ، فقد
الصفحه ٢١٤ :
فما قصة ألوهية فرعون هذه :
يحدثنا التاريخ
أن مؤسس الأسرة المصرية الأولى ، استطاع أن يكوّن لمصر
الصفحه ٢١٨ : الأولى وانتهزت فرصة وجود هذا الرأي لتأييد النظام
الجديد ، فرفعت الفرعون من رتبة بشر متميز ـ من الجائز أن
الصفحه ٢٧٨ : نص سفر الملوك الأول (٦) والذي يحدد الفترة من الخروج وحتى بناء المعبد في
العام الرابع من حكم سليمان
الصفحه ٢٨١ :
وقد دلت الحفائر على أن الأولى قد أنشئت في عهد رعمسيس الثاني ، والثانية
قد أعيد بناؤها ، كما سنشير
الصفحه ٢٨٢ : ،
وأن الآجر المتبقي من انهياره الأول يشير إلى أنه كان بفعل الزلازل ، وأن الأخير
كان بفعل الغزاة
الصفحه ١٤ :
ويرى الإمام ابن تيمية أن الله في قوله : (مِنْ رَسُولٍ وَلا
نَبِيٍ) قد ذكر إرسالا يعم النوعين ، وقد
الصفحه ٧١ :
ذلك من سوئه مبلغ نقص الماء ، ذلك أن النهر إن هبط عن معدله الطبيعي ، فهي «الشدة»
التي قد تصل إلى
الصفحه ١٣٠ : بأنه زوج أجمل
سيدة في البلاد ، ولكن ما الحيلة وصاحب سفر التكوين ـ أول أسفار التوراة ـ يرى أن
حاشية
الصفحه ١٤٧ : ء في ظل رعاية الهكسوس وإيثارهم على الوطنيين ، وحين ولى
ذلك كله ، وتحررت البلاد من نير الهكسوس ، وأراد
الصفحه ٢٠٥ :
أودع الله في قلبها حب موسى عليهاالسلام ، والشفقة عليه ، والرحمة به منذ أول لحظة رأته فيها
الصفحه ٢٨٣ : الجيولوجي للمدينة يبعث على مثل تلك الأحداث هذا إلى أن
الجدار الأول ، والذي يرجع إلى عصر البرونز المبكر ، كان
الصفحه ٣٦٤ : بَعَثْناكُمْ
مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ).
ويقول ابن كثير
: إن أهل الكتاب غلطوا في دعواهم
الصفحه ٣٨٩ :
الفصل الأول
موسى بين الأصل الإسرائيلي والمصري
لا ريب في أن
شراح التوراة ومفسري القرآن