الصفحه ١٤٤ :
هذا فضلا عن أن
الشعب المصري لم يكن ينظر بارتياح إلى الإسرائيليين منذ أول يوم عرفهم فيه (١) ، ثم
الصفحه ١٨٢ : ، ونسي ما جاء من أجله ، وبينما هو مستغرق
فيما هو فيه ليس في كيانه ذرة واحدة تتلفت إلى سواه ، إذا هو يتلقى
الصفحه ٢١٧ : قامت في أول عصر التأسيس لم يكتب لها البقاء طويلا ، وإنما
إنهارت في النصف الثاني من عصر الأسرة الثانية
الصفحه ٢٩٣ : ، والضغط المستمر على «الإله الواحد ، والخالق لكل شيء» ،
فآتون ، كيهوه ، هو الإله الخالق لكل من يأتي إلى هذه
الصفحه ١٨ :
نعم ، خلقه الله بيده ، ونفخ فيه من روحه ، وسواه قبيلا» (١).
نبوة المرأة :
من المعروف أن
النبوة
الصفحه ٢٣ : ) (١) ، وقال تعالى : (وَلَوْ أَنَّا
أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقالُوا رَبَّنا لَوْ لا أَرْسَلْتَ
الصفحه ٧٢ :
إذ كانوا يدخرون غلة الأرض من أيام الري لأيام الجفاف ، ومن يسرهم لعسرهم ،
ومن رخائهم لشدتهم ، وكانت
الصفحه ١٣٢ : بعد أن
كانت الهزيمة من نصيب الأولين (الروم ١ ـ ٢) ومنها إخباره بنصر المسلمين في بدر
قبل الموقعة الكبرى
الصفحه ١٤٦ :
اللحم المشوي كل يوم ، وثوبا من الكتان النظيف مرتين كل شهر» (١) ، وفي الواقع أنه لو كان ما يقوله
الصفحه ٢٢٠ : مصر وحماية حدودها من غارات الشعوب المجاورة الطامعة في خيراتها ، وهو الذي
يعمل على تدعيم العدالة ونشر
الصفحه ٣٠٩ : اليهود قد
وقعت في تانيس ، وتميل جمهرة العلماء إلى ترجيح خروج بني إسرائيل من مصر في الأيام
الأولى لعهد
الصفحه ٣٩٤ : «كل حكمة المصريين» من القول بإمكان أن يكون موسى
نفسه مصريا ، هذه هي الصعوبة الأولى.
وأما الثانية
الصفحه ٤١٠ :
حزقيا ملك يهوذا (٧١٥ ـ ٦٨٧ ق. م) ، ضمن ما كان قدحطم من نصب وأصنام (١).
هذا إلى أن
التوراة جد
الصفحه ١٢٠ :
الآخرة في قصة يوسف مقصورة على القرآن (١) دون التوراة.
ومنها (ثامن
عشر) إن القرآن الكريم هو وحده
الصفحه ١٤٥ : بأنهم إنما يعاملون عمالهم برفق وسخاء ، فها هو «سيتي
الأول» يحدثنا أن الواحد من عماله ، إنما كان «يتقاضى