الصفحه ٤٤٩ : الأول
دراسات تمهيدية
الفصل الأول : النبوة
والأنبيا
الصفحه ٤٠٣ : بقوله تعالى : (هُوَ
أَفْصَحُ مِنِّي)
، وقوله تعالى : (وَلا
يَكادُ يُبِينُ)
، وأجاب عن الأول بأنه لم يسأل
الصفحه ٤٤٢ : مصر ، بينما يرفضه آخرون ، وإن كانت الغلبة في
النهاية للأولين على الآخرين (١).
ولعل من
الأهمية بمكان
الصفحه ٢٧ : القدم هو
دين الإسلام «هو حاكم المسلمين من قبل» ، من قبل مبعث محمد ، ومن قبل مبعث إبراهيم
، وقد سمي الله
الصفحه ٤٣٦ : عليهالسلام إنما كان من أبناء العبرانيين ، بينما هي في التوراة قد
عرفت تلك الحقيقة منذ اللحظة الأولى ، بل وقد
الصفحه ١٧ :
فِيها
نَذِيرٌ) (١) ، وقال تعالى : (وَكَمْ أَرْسَلْنا
مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ) (٢) ، وقال
الصفحه ٤٩ : أشد من المحنة الأولى ، تجيئه وقد
أوتي صحة الحكم ، وأوتي العلم ، ليواجهها وينجو منها جزاء إحسانه الذي
الصفحه ١٢٤ :
ومنها (سبع
وعشرون) أن رؤيا الملك في القرآن واحدة ، وأما في التوراة فقد رأى الملك رؤياه على
مرتين
الصفحه ١٨٥ :
الذين ائتمروا به ليقتلوه ، فكيف يعود إلى قبضة الحاقدين عليه ، المتربصين
به ، المطالبين بالثأر منه
الصفحه ٢٧٤ : عليهم ، ولما فشلت هذه المعاملة في تحقيق النتيجة
المرغوبة ، أمر الملك بقتل الذكور من أطفالهم إثر ولادتهم
الصفحه ٢٩٥ : أَرْسَلْنا
مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ) (٤) ثم يخبر نبيّه ورسوله سيدنا محمد
صلىاللهعليهوسلم
(مِنْهُمْ
الصفحه ٥٢ : المنهج القرآني لا يريد أن يجعل من تلك اللحظة معرضا
يستغرق أكثر من مساحته المناسبة في محيط القصة ، وفي
الصفحه ٧٥ :
الأغنام ، فكيف يعرفون وجودا من عدم ، ومن أجل هذا عرفهم ، وهم له منكرون ،
ولم يخطر على بالهم أنه
الصفحه ٨١ : ولد ،
والجرح الأول أعمق ، والجرح على الجرح أنكى وأشد ، «وقال يا أسفا على يوسف وابيضت
عيناه من الحزن
الصفحه ٩٥ : واستقروا فيها (١).
ومن النوع الثاني
تلك القبيلة الآسيوية التي صورت على مقبرة «خنم حتب» ببني حسن ، من عهد