الصفحه ٥٩ :
الإمام الحسن المجتبىٰ
عليهالسلام
كان حَسَناً في صفاته كاسمه ، بل غاية
الحُسن في أخلاقه كما
الصفحه ٦٧ :
الإمام الباقر عليهالسلام
كان وريثاً لجدّه الرسول وآبائه
الطاهرين سلام الله عليهم أجمعين في
الصفحه ١٢٧ : أنفسهم .
فبالرغم من ذلك المطلوب في أخلاقيّات
الدِّين الإسلامي أن يسعى الإنسان في إطفاء عداوة الشخص
الصفحه ١٣٤ : أخلاقه وطيب كلامه .
فهشّ الرجل وبشّ في الأخير ، حتّى أنّه
حينما ودّعه السيّد ، وأراد الخروج قام له
الصفحه ٦١ :
الإمام الحسين عليهالسلام
كان قمّةً في حُسن الأخلاق ، وطيب
المعاشرة ، والجود والكرم ، والسجايا
الصفحه ٢٢ :
الأقصى بين المذهبين ؛ مذهب أهل البيت عليهمالسلام
ومذهب غيرهم .
وتكشف الطريق الحقّ في السلوك الأخلاقي
الصفحه ٤٥ :
أمير المؤمنين عليهالسلام
كان قمّة وقدوةً في حُسن الأخلاق مع
الصديق والعدوّ ، وعلى ذلك أدّب
الصفحه ٢٠١ : به قوت ذلك اليوم ، ثمّ يجمع بساطه ، ويذهب إلى دروسه ،
وهو آنذاك في أوّل شبابه ، ولم يكن معروفاً
الصفحه ٢٦ : ءِ بِهِ )(١)
.
وحقّاً كان صلىاللهعليهوآله أعظم الناس في عظيم
الأخلاق وكريم الشيَم .
وحسبُك من ذلك
الصفحه ٨٣ : صلىاللهعليهوآله
في طيب الأخلاق ، ومحاسن الفعال ، وعظيم السجايا ، مع الأولياء وغير الأولياء .
ففي قضيّة ياقوت
الصفحه ٩٢ : ـ من كلم أمير المؤمنين عليهالسلام : ـ
في سعة الأخلاق كنوز الأرزاق
الصفحه ١٦ : ٥٠٥ هجريّة .
فانظر ما فيه من النماذج الأخلاقيّة ، وقارن
بينها وبين أخلاق أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٥ : ...
وأمّا سماحة الأخلاق ، وبشر الوجه ، وطلاقة
المحيّا والتبسّم ، فهو المضروب به المثل فيه ...
قال صعصعة بن
الصفحه ١٤٦ : راقية ، والتي
تعدّ من الصفات الإلهيّة والأخلاق الطيّبة ، كما تلاحظه في الدعاء الجامع الشريف : ـ
( يَا
الصفحه ٦٥ : أخلاقه في حلمه وتواضعه كظم
غيظه في قضيّة السفود التي يأتي ذكرها(١)
.
ونالَ منه الحسن بن الحسن بكلامٍ