الصفحه ١٢٤ : .
فقال : وما هذه الشريطة ؟
قال : إن أجبتك بجواب يقنعك وترضاه تكسر
الذي في كمّك وترمي به .
فبقي
الصفحه ١٢٧ : .
قال في المجمع : ( النائرة : العداوة ، ومنه
: بينهم نائرة ، أي شحناء وعداوة .
ومنه الحديث : أطفئوا
الصفحه ١٣٠ : بني آدم(١)
.
وعليه يلزم علينا لدفع كيد الشيطان
إطفاء نائرات الاخوان ، في سبيل إيجاد المودّة ، ونشر
الصفحه ١٣٨ : جمعهم وانضمامهم يوجب عدم النزاع والشِّقاق وعدم الافتراق في المجتمع .
كما ينبغي أن يُعلَم أنّ الحلية
الصفحه ١٣٩ : في
حديث قضيّة الجلودي المفضّلة المذكورة في السفينة(٢)
.
وحاصلها : أنّ الجلودي كان قد أمره
الرشيد أن
الصفحه ١٤٤ : : ياابن مهزم ما لكَ ولخالدة ؟ أغلظتَ في كلامها البارحة ، أما علمتَ
أنّ بطنها منزلٌ قد سكنته ، وأنّ حِجرَها
الصفحه ١٤٧ :
، فكم ذكروا فضائل الطيّبين ونشروها ، ورغّبوا في مآثر الكرام وأفشوها ، كما تلاحظه من ذكرهم عليهمالسلام
الصفحه ١٥٦ : في أقواله
وأفعاله ، وفي جميع أدوار حياته ، ومع جميع معاشريه .
بالطلب من الله تعالى ، والاستشفاع
الصفحه ١٦٧ :
(٩)
وحُسن السّيرة
السيرة : هي الطريقة والاُسلوب .
وحسنها : يقصد به حُسن سيرة الإنسان في
حياته
الصفحه ١٨٠ : نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ )(١)
.
ويتحقّق ذلك في الإنسان بعون الله تعالى
، وببركة
الصفحه ١٩٦ :
وقد أجمع الفريقان في أحاديثهم أنّها
نزلت في الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
وأهل بيته سلام
الصفحه ١٩٩ :
وحقّاً أنّه ليس ولم يكن في تاريخ
العالم حاكمٌ مثل أمير المؤمنين عليهالسلام
. وكذا جميع أهل البيت
الصفحه ٢٠٢ :
تريد شراء قفلٍ منه .
وقالت : إنّي أرملة ، ولي أولاد أيتام ،
وليس لنا ما نصرفه في شراء الطعام سوى
الصفحه ٢٠٣ : ارتكاب ذلك الشيء .
يُقال : عيّرته بكذا ، أي نسبته إلى
العار فيه ، وهو من التنقيص .
والتعيير صفةٌ
الصفحه ٢٠٦ :
ثمّ إنّ للتعبير أثره السيء في الدُّنيا
ـ مضافاً إلى عقوبة الآخرة ـ وهو الابتلاء بنفس ذلك العيب