الصفحه ١٠٧ : في اللّغة بمعنى : الصيانة ، وفي
العرف بمعنى فعل الواجبات ، وترك المحرّمات .
وأحسن تعريف له هو ما في
الصفحه ١١٣ : المبشّرين في كتاب الله تعالى في سورة المؤمنين بالفلاح(٣)
.
فإذا عمل الإنسان مع نفسه بهذه المفاصل
كان
الصفحه ١١٨ : المال
١٥٠٠٠٠
دينار ذهب
٣٠٥٠٠٠٠٠
درهم فضّة
١٠٠٠
بعير في
الصفحه ١٢٢ : أمير المؤمنين عليهالسلام كظمَ وعفى حين ظفر
بعمرو بن العاص في صفّين ، وعبد الله ابن الزبير ، ومروان بن
الصفحه ١٣٢ : عليهالسلام : يا أخي إنّك كنتَ
قد وقفت عليَّ آنفاً وقلت فقلت ، فإن كنت قلتَ ما فيَّ فأستغفر الله منه ، وإن كنت
الصفحه ١٤٨ :
عيوبهم الناس ، فماتوا
ولا عيوب لهم عند الناس .
وكان بالمدينة أقوام لا عيوب لهم ، فتكلّموا
في
الصفحه ١٦٣ : وخفض جناح .
ويحكى عن المقدّس الأردبيلي أعلى الله
مقامه أنّه حصل له مع الشيخ البهائي في النجف الأشرف
الصفحه ١٧٦ : ، ويميلوا إليهنّ .
وأمر أن لا تمنع امرأة نفسها ممّن
يريدها ، بل تمكّن نفسها منه ، ليقعوا في الزنا ، يكون
الصفحه ٢٠٧ : الابتداء بالإحسان إلى هكذا شخص
تبذيرٌ للمال ، وإسرافٌ فيه ، وهو مذموم ، وقد ينجرّ إلى فساد هذا الشخص ، أو
الصفحه ٢٣١ : ..
والمراد بها جماعة المؤمنين المتّفقين
على المذهب الحقّ ، لا كلّ جماعةٍ وإن كانت باطلة .
و « أل » فيها
الصفحه ٢٣٧ :
هذه هي البدع المبتدعة التي يأتي بيان
فسادها وذمّها في الأحاديث الشريفة .
وفي هذا الدّعاء الشريف
الصفحه ٩ : ، وكبير أثره ، وسموّ شأنه ، وجمال ظاهره وباطنه ، وحسن مآثره .
والفطرة الإنسانيّة في جميع الطبقات
الصفحه ١٧ : ،
وإن رأى الغالب عليه البطالة استخدمه في
بيت الماء وتنظيفه وكنس المواضع القذرة وملازمة المطبخ ومواضع
الصفحه ٢٢ :
كتاب الله ، وقد تقدّم
التفصيل مشروحاً في باب مستقلّ ، فأمثال هذه الاُمور المذكورة هاهنا في هذا
الصفحه ٣٠ : ، وإن سرّك أن تكون أغنى الناس فكُن بما في يد الله عزّ وجلّ
أوثق منك بما في يديك ...
يا أبا ذرّ من صمت