الصفحه ١٢١ :
في الدُّنيا والآخرة ...
)(١) .
وعن الإمام الباقر عليهالسلام : ـ ( من كَظَم
غيظاً وهو يقدر على
الصفحه ١٤٣ :
الخاشعون ، والمصلح
بين الناس في الله )(١)
.
وعنه عليهالسلام
: ـ
( من أصلح بين الناس أصلح الله
الصفحه ١٤٩ : يُعزّه أحد ، لكنّه أكثر الناس بكاءً في التشييع ، وحين الدفن
، بحيث كان يبكي بكاءً مرّاً كبكاء الثكلى على
الصفحه ١٦١ : .. هذا في اللّغة .
وفي الاستعمال يكنّى بالجناح عن قوّة
الشخص وكَنفِه الذي يكتنفه مثل مالِه ، وعلمِه
الصفحه ١٦٢ : جناحه مع رفقة سفره في حديث الإمام الصادق عليهالسلام
قال : ـ
( كان عليّ بن الحسين عليهماالسلام لا
الصفحه ١٦٩ :
السجيّة هم النبيّ
والعترة صلوات الله عليهم أجمعين .
وقد تقدّمت نبذة منها في الفصل الثالث
من هذا
الصفحه ١٧٤ :
فيكون سكون الريح على هذا الوجه بمعنى
سكون قوّة الشخص ، يعني : شخصيّة الرجل في الثبات وعدم التزلزل
الصفحه ١٧٥ : الله الإنسان في حياته وقوراً غير متزلزل ولا متلوّن .
فإنّ من أهمّ الاُمور الحياتيّة في حياة
الإنسان
الصفحه ١٧٧ : لا ثبات فيه ، بل
فاسقٌ لا مبدأ له .
وقد اعترف بتلوّنه حتّى علماء العامّة
عند ترجمة حاله .
قال عنه
الصفحه ٢٨ :
الطيّبة ، والآداب
الحسنة ، والدروس التربويّة في الأدب الإلهي ، والخلق الزكيّ .
ففي وصيّة أمير
الصفحه ٤٢ :
ويعقل البعير ، ويطحن مع الخادم إذا تعب
، ويضع طهوره بالليل بيده ، ويخدم في أهله ، ويقطع اللّحم لهم
الصفحه ٥٣ :
العِقد ؟ قال : ( اشترهِ
يا عمّار فلو اشترك فيه الثَقَلان ما عذّبهم الله بالنار ) ، فقال عمّار
الصفحه ٦٩ :
الإمام الصادق عليهالسلام
كان صلوات الله عليه سيّداً في حُسن
الخُلق ، وعظيماً في تربية الخَلق
الصفحه ٧١ : ، وكظم الغيظ في اسمه ووصفه ، من ذلك ما روي :
أنّ رجلاً من ولد عمر بن الخطّاب كان
بالمدينة يؤذي أبا
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوآله : إنّ فلانة تصوم
النهار وتقوم الليل وهي سيّئة الخُلق تُؤذي جيرانها بلسانها .
فقال : لا خير فيها