الصفحه ٢٠٨ :
بل هم النمط الأوسط ، بعيدون عن الإفراط
والتفريط ، معتدلون في الإنفاق ، يكون إحسانهم وإفضالهم
الصفحه ٥٦ : : إنفاقها واردات فدك
للفقراء والمساكين في سبيل الله تعالى .
علماً بأنّ واردات فدك نحلتها من أبيها
الصفحه ٨٤ : : اسمي ياقوت وأنا أبيع الدّهن عند
جسر الحلّة ، فخرجت في بعض السنين لجلب الدّهن من أهل البراري خارج الحلّة
الصفحه ٨٥ :
أغيثهم ، ثمّ غاب
عنّي .
فما مشيت إلّا قليلاً حتّى وصلت إلى
القرية ، وكان في مسافة بعيدة ، ووصل
الصفحه ١٥٠ :
وهذا التصميم كان لأوّل مرّة في حياتي ،
حيث لم أرتكب سرقة في حياتي قطّ .
فرأيت أنّ الرجل غارقٌ في
الصفحه ١٩٢ : ربّ العالمين ، والشرع المبين ، ومن موجبات عظيم الأجر والثواب في يوم الدِّين ..
كلّ هذا مضافاً إلى
الصفحه ٢٠٠ :
الذي هو حكم الله
تعالى ، من هذا الرجل الجليل والورع التقيّ الذي كان من أثرياء الشيعة في بغداد لكن
الصفحه ٢٠١ :
مفتاحه ، فصمّم أن
يبيع ما يحتاج إليه الناس من الأقفال والمفاتيح فيربح فيها ويسدّ حاجته .
فاتّخذ
الصفحه ٢٧ :
جدّه ليقذف نفسه في
البحر ، فراراً من الرسول الأعظم .
فقال عمير بن وهب : يا رسول الله إنّ
صفوان
الصفحه ١٠٦ : بها أولياء الله المقرّبون ، كما تلاحظه في زيارة سيّدنا أبي الفضل العبّاس عليهالسلام
المرويّ عن مولانا
الصفحه ١١٥ : المال في يدك ، وأنت
تسوّفني إلى عطاءك ؟
فقال : وما أنا وأنت فيه إلّا بمنزلة
رجلٍ من المسلمين ، وكانا
الصفحه ١١٦ : بِمَا تَحْتَ أَفْلَاكِهَا عَلَى أَنْ أَعْصِيَ اللَهَ فِي نَمْلَةٍ اَسْلُبُهَا جُلْبَ شَعِيرَةٍ مَا
الصفحه ١٤٢ : الصلاة
والصيام )(١)
.
وفي حديث سابق الحاج قال :
مرَّ بنا المفضّل ، وأنا وخَتَني(٢)
نتشاجر في ميراث
الصفحه ١٨٢ : المنقول عن شريح القاضي الذي ضُرب به المثل في مراوغاته ومصانعاته فقيل :
( شريح أدهى من الثعلب ) .
في
الصفحه ٢٠٩ : الإحسان ، أو من يصير أهلاً بالإنفاق عليه كالمؤلّفة قلوبهم الذين ذُكروا في آية الزكاة الشريفة