الصفحه ٧٥ :
الإمام الجواد عليهالسلام
كان في أعلى درجات الجود والكرم ، وطيب
الأخلاق والعشرة ، وكرامة النفس
الصفحه ١٠٥ : زِينَةَ الْمُتَّقِينَ
هذه إحدى الدروس الأخلاقيّة الرفيعة ، في
مدرسة أهل البيت عليهمالسلام
، التي هي
الصفحه ١١٩ :
(٢)
وكظم الغَيظ
الكظم هو : الإمساك على ما في النفس ، وعدم
إظهاره بقولٍ أو بفعل ..
وأصله من
الصفحه ١٢٨ :
ولا ينبغي أن يقول شيئاً أو يصنع فعلاً
يؤجّج نار العداوة ، ويثير شرّ الفتنة ، فيزيد في الطين بلّة
الصفحه ١٥١ : هديّة لزوجتي العروس لأتحفها به كهديّة وإتحاف
في أوّل سفري بعد الزواج .
واعلم أنّ ثمن هذا الخاتم غالٍ
الصفحه ١٥٢ : أردت صرفه اعتباطاً تلف ، ولم يبق منه شيء ، لذلك يحسن أن يشتري به داراً تسكن في الدخلاني منه مع عائلتك
الصفحه ١٦٤ : ، والتواضع ، والزُّهد في الدُّنيا ) (٤)
.
وفي حديث الكشّي :
كان محمّد بن مسلم رجلاً شريفاً موسراً
، فقال
الصفحه ١٦٨ :
فإنّ الإسلام جعل أحكاماً وحدوداً حتّى
بالنسبة إلى الحيوانات ..
وبنى على الرفق حتّى في غير البشر
الصفحه ١٧١ : عن صلاة الجماعة التي كان يُقيمها ظهراً في أحد المساجد الشريفة في النجف الأشرف .
واستوجب هذا التأخير
الصفحه ١٧٩ : للحقّ بعد معرفته ، وبغيٌ على الإمام بعد معرفة لزوم مودّته .
وقد رُوي أنّه سأله الأصبغ بن نباتة في
محضر
الصفحه ١٨١ : طيب ، بل يقال : إنّه مطيّب .
وفيها نحن فيه المعاشرة مع الناس قد
تكون بسجيّة طيّبة ، وقد تكون بسجيّة
الصفحه ١٨٤ : (٢)
.
وعن الإمام الصادق عليهالسلام أيضاً أنّه قال : ـ
عليكم بالصلاة في المساجد ، وحسن الجوار
للناس
الصفحه ١٨٧ : النفس ، وإتيان اُمور الخير ، كلّ ذلك
من موجبات الفضيلة .
والمطلوب في هذه الفقرة من الدعاء
الشريف هو ما
الصفحه ١٨٨ : فِي مَا
آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّـهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا
الصفحه ١٩٧ : عليهالسلام في قوله تعالى : ـ
( فَأُولَـٰئِكَ
يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ