الصفحه ٤٧ : ، وكانت مركزا علميا تمحورت علومه حول
القرآن وتفسيره والسنة الشريفة ورواياتها ، والفقه وأحكامه ، إضافة إلى
الصفحه ١٥٢ :
رحل إلى مصر وخراسان في الحديث ، ما كان أصبره على الفقر ، كتبت عنه بالكوفة ،
وهاهنا ، قال : وقد ضرب في
الصفحه ٢٦٩ : إليه ثقات المسلمين وأئمتهم وكتبوا عنه ، ولم يروا بحديثه
بأسا إلا أنهم نسبوه إلى التشيّع ، وقد روى
الصفحه ٢٩٥ :
على المنبر فسمعته يقول : والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلي أنه لا
الصفحه ٥ : هنا إلى آخر
الكتاب ساقط من [ ر ].
(٤) الأسلات جمع
السلت ، سيف أو سكين سلت : صقيل ماض المعجم الوسيط.
الصفحه ٧ : : اصلحه وضم بعضه إلى بعض ويقال : رفا الخرق.
الصفحه ١٢ : هـ.
٤٧ ـ ذخائر العقبى : للمحب الطبري
المتوفى ٦٩٤ هـ.
٤٨ ـ الرياض النضرة : للمحب الطبري ال توفى
الصفحه ١٨ : هنا إلى آخر
الكتاب ساقط من [ ر ].
(٤) الأسلات جمع
السلت ، سيف أو سكين سلت : صقيل ماض المعجم الوسيط.
الصفحه ٢٠ : : اصلحه وضم بعضه إلى بعض ويقال : رفا الخرق.
الصفحه ٢٥ : هـ.
٤٧ ـ ذخائر العقبى : للمحب الطبري
المتوفى ٦٩٤ هـ.
٤٨ ـ الرياض النضرة : للمحب الطبري ال توفى
الصفحه ٣٥ : الذهبي في « ميزان الاعتدال » و « سير أعلام النبلاء » فيصف بعض
التابعين والمحدثين بالتشيع مشيرا بذلك إلى
الصفحه ٣٩ : رجال الشيعة كانوا
السباقين إلى رواية الحديث والاهتمام به ، ويمكننا بالتالي دحض الادعاءات القائلة
بأن
الصفحه ٤٣ : ،
ويكاتبه أحمد بن حنبل ، فيتقوى بكتابه ، ويقرؤه على المنبر ، وكان شديد الميل إلى
مذهب أهل دمشق في التحامل
الصفحه ٤٤ :
أما الذهبي فهو الآخر يقول عنه : وكان
شديد الميل إلى مذهب أهل دمشق في التحامل على علي (١).
مبناه
الصفحه ٥٠ : (٤).
الطبقات :
نشير هنا إلى أن كل راو له طبقة مخصوصة
، ومعرفة هذا من الامور المهمة في علم الرجال ، ونكتفي