الصفحه ٥٢ : الأتباع كالترمذي (١).
التعريف بمنهج التأليف :
نود أن ننوه في ختام هذه المقدمة إلى أن
عملنا هذا يتلخص
الصفحه ٣٧ : أبدا كما يحلو للبعض أن يصوره ويرجعه إلى أسباب سياسية
واجتماعية واخرى عقائدية حدثت بعد وفاة الرسول
الصفحه ٤١٧ : فانظر إلى
الاستخفاف والتحامل ، والامتهان والعداوة المتجلية من خلال هذه الكلمة بكل المظاهر
، وما أشد
الصفحه ٤ : إلى الوثن
وهل أتى هل أتى الا إلى أسد
فتى الكتايب طود الحلم في المحن
الصفحه ١٧ : إلى الوثن
وهل أتى هل أتى الا إلى أسد
فتى الكتايب طود الحلم في المحن
الصفحه ٣٢ :
الحديث من طريق أهل البيت عليهمالسلام
من عهد الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
إلى عهد أبي محمد الحسن
الصفحه ٣٦ : الفارسية والرومية ، إضافة إلى الذين لم يتمكن الاسلام
بعد في قلوبهم.
فمع إدراك النبي
الصفحه ٣٨ : إلى غريبه ومعانيه ...
ولم يكن اهتمام الشيعة وعلمائها منصبا
فقط على متن الحديث ، بل تجاوزه إلى سنده
الصفحه ٤٢ : من كلمة
مخلصة وهي دعوة إلى نبذ مثل هذه المواقف التي تأباها أبسط مبادئ العقل واصول الرأي
، وتعريتها
الصفحه ٤٦ :
هذا وإن الجوزجاني كان حريزي المذهب ـ
نسبة إلى حريز بن عثمان المعروف بالنصب ـ (١).
وكما يقول عنه
الصفحه ٣٨٩ : ،
وأما الكلبي وكنت اختلفت إليه فسمعته يقول : مرضت مرضة فنسيت ما كنت أحفظ فأتيت آل
محمد فتفلوا في في فحفظت
الصفحه ٦ : الذين رموا بأنفسهم يوم الحراب إلى لهوات (٣) الجراب. ونثروا لئالي دموعهم على
يواقيت خدودهم [ من نرجس
الصفحه ١٩ : الذين رموا بأنفسهم يوم الحراب إلى لهوات (٣) الجراب. ونثروا لئالي دموعهم على
يواقيت خدودهم [ من نرجس
الصفحه ٣١ : الصحابة والتابعين قد وقف من السنة النبوية موقفا
سلبيا إلى درجة أنهم أحرقوها ومنعوا من كتابتها والتحدث بها
الصفحه ٤٥ : كل العجب ممن يعد الجوزجاني ثبتا
ومن الثقات مع تصريحه بأنه مبغض لعلي الذي ـ إضافة إلى ما ورد فيه من