الصفحه ٥٦ :
فعاش كذلك زمانا ثم
افتقر وجلس في بيته فكان ينظر في دفاتر له فإن وجد فيهم حيا بعث إليه من يقبضه منه
الصفحه ٢٠٣ : لاهل البيت عليهم
السلام الايثار لله تعالى كما في نص الكتاب العزيز حيث نزل فيهم عليهم السلام :
(إن
الصفحه ١٦ : ليصل إلى ما أراد الله ولما شاء من الخلافة والعبودية.
وارسل الله تعالى الرسل والانبياء
والائمة صلوات
الصفحه ١٢٨ :
اربعون رجلا يزيدون رجلا أو ينقصونه فيهم اعمامه : أبو طالب وحمزة والعباس وابو
لهب فلما اجتمعوا إليه دعاني
الصفحه ١٦٣ : الله عليه واله : (شركائي الذين قرنهم
الله بنفسه وبي وانزل فيهم :
(يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله
الصفحه ٩ :
الاهداء :
إلى
سيدتي ومولاتي بضعة الرسول صلى الله عليه وآله
إلى
ام الائمة التي يرضى الله
الصفحه ٧٩ : الى الائمة عليهم
السلام ما زالوا يؤكدون على انهم هم ورثة علم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
وحكمته
الصفحه ٨٥ : الائمة عليهم
السلام اعنة الحكمة وفصل الخطاب فكانت تتدفق على السنتهم سيول من المواعظ والحكم
والآداب
الصفحه ١٢٢ : .
وهنا .. نكتفي بهذا المقدار من المواقف
للائمة عليهم السلام ليتضح لنا مدى
الصفحه ٢١٤ : الحسين لها در
امام الهدى سبط النبوة والد الائمة
رب النهي مولى له الامر
الصفحه ١١٨ :
عليه السلام لينتهز
الفرصة ويبلغ ذلك الحشد العظيم الذي يضم عشرات بل مئات الالوف : انه ولي الامر
الصفحه ١٣٨ :
وعلما ووليا واخذ له
البيعة في اعناق المسلمين وكان في مقدمة الذين بايعوه على ولاية الامر كل من ابي
الصفحه ١٨٤ : إليه
الناس فقال لهم : يبيت كل رجل منكم معانقا حليلته مسرورا بأهله وتركتموني وما انا
فيه لا حاجة لي في
الصفحه ٥٢ : الجنة بشفاعتنا والذي نفسي بيده
لا ينفع عبدا عمله الا بمعرفة حقنا)
(١).
ومن هنا قال الشافعي
الصفحه ٤٤ : عشر صلوات وحط عنه عشر خطيئات)
(١).
واخرج أحمد والترمذي عن الحسين بن علي (عليهما
السلام) ان رسول الله