الصفحه ١١ : دلالة العبارة الاولى على ابتعاد النجاشي ره عن الرواية عن غير الثقات فان
تفريعه التوقف عن الرواية عن
الصفحه ١٣ : عدة موارد بابى إسحاق الباقرحي في أخبار وصية فاطمة عليها السلام ، وفي
أخبار مناقبها في الخبر السابع
الصفحه ٣٢ : و ١٠٩٦ و ١١٢٥ ولا منافاة بين هذه الالقاب فيحمل
المطلق عليها لعدم الدليل على التعدد.
وهو المراد ب : أبي
الصفحه ٣٨ :
أبو الحسن بن أحمد بن
علي بن الحسن بن شاذان القمي
وهذا هو الذي قدمناه باسمه محمد برقم ٣٤
، روى
الصفحه ١٤٣ : الحسن بن علي بن مهزيار شيخه ١
/ ٥ ، ثقة.
محمد بن الحسن الصفار ٢ / ٢ ، ثقة.
محمد بن الحسين بن أبي
الصفحه ١٥١ :
أبو علي الحرانى ٨٣ / ٣ روى عنه ابن أبي
عمير.
أبو علي الخزاعى ٨٣ / ٣ لم يعرف.
أبو عمارة المنشد
الصفحه ١٦١ :
على ذكر ما يلزم ذكره
وبيان اساس تضعيفه ، وهدمه.
فاقول على غاية الاختصار : إن تضعيف
جعفر بن محمد
الصفحه ٢٠٤ : فهرس النجاشي في طريقه
المرسل إليه.
* * *
١٣ ـ علي بن أبي حمزة.
روى عنه : علي بن الحسن ، عنه
الصفحه ٢١٠ : السلام ، ولذا
اشكل الامر على المراجعين من أهل الفن حيث فهموا من ظاهرة هذا العمل التنافي ، فان
من هو معدود
الصفحه ٢١٤ :
نسخة الشيخ التسترى
على كلامه في القاموس وأفاد ان في نسخته : أحمد ابن الحسين بن إسحاق روى عنه ابن
الصفحه ٢١٦ : المعصوم على نحوين : الرواية عنه مع الواسطة وبغيرها.
١٢ ـ حمدان بن سليمان النيسابوري روى
عنه : محمد بن
الصفحه ٢٢٢ : ٩٤ ليكون عمره حين وفاة أبي جعفر الباقر عليه السلام ٢٠ سنة إذ توفي سلام
الله عليه في عام ١١٤ وأضفنا
الصفحه ٢٢٨ :
برقم ٢٦ وذكره في (لم) ٤٩٣ برقم ١١ : محمد بن خالد الطيالسي ، روى عنه علي بن
الحسن ابن فضال وسعد بن عبد
الصفحه ٩ : إعتناء المتقدمين بما في الاصول وعملهم به يغنى عنه ... (١)
فبناء على مبناه لا احتياج إلى هذا العلم الا
الصفحه ١٠ : شيخنا النبيل
الثقة أبو علي ابن همام وشيخنا الجليل الثقة أبو غالب الزراري؟
يظهر من هذه العبارة أيضا دأب