الصفحه ١٥٤ : غير أصحابنا كما انه يشتمل على الكثير من روايات اناس مهملين لا ذكر لهم في
كتب الرجال أصلا بل وجماعة
الصفحه ٣ : مشايخ الثقات موضوعة للتحقيق في وثاقة عدة من
الرواة الواقعين في أسانيد الروايات المذكورة في الكتب الاربعة
الصفحه ١١٨ : المفهوم
المعلوم من دأبه في اوساط الرواة ومعرفة علماء الاصحاب بصحة رواياته وصدق كتبه ، وان
زهده ونسكه
الصفحه ١٦٧ :
كتبه إلى الحسن بن
محبوب.
وروى الحسن بن محبوب عن : محمد بن إسحاق
المدنى (على ما يأتي في قائمة
الصفحه ٢١٢ :
وأصالة عدم السهو
والاشتباه التي هي من الاصول اللفظية ومن الامارات المعتبرة المعمول بها عند عروض
الصفحه ١٢ :
الرواية (١)
فكانت روايته الكافي عن مصنفه رواية اعلائية المرغوبة فيها والتي كان المتنافسون
من
الصفحه ٢٢٧ :
بن سعيد القلا وعلي
بن عقبة وغيرهم وهم كثيرون وكذا روى عن جمع كثير من أصحاب الكاظم والرضا عليهما
الصفحه ٣١ : الحسن الفارسى المعروف بابن خالويه ... ثقة
... ابتعت أكثر كتبه ... له كتاب عمل رجب .... أخبرنا عنه عدة من
الصفحه ١٦٣ :
إصطلاحا لا يقصد منها
جرحا بل انها من الوصف بحال المتعلق لا الموصوف روى في فهرسه عن جعفر بن محمد بن
الصفحه ٨ : بلا بديل.
وبعد ـ فغير خفى على الاعلام ان مما
يحتاج إليه الفقيه والمتفقه في مقام استنباط الاحكام من
الصفحه ٤٦ : الاحصائية هذه هو ما
ذكرناه أول الحديث عنهم وأيضا تنقيح ما كتب الباحثون عنهم في أسفارهم ، من قبيل
السيد بحر
الصفحه ٢٠٢ : بل منه تعلم المذهب.
وقال الشيخ في الفهرس : وله كتب في
الفقه رواها عن الرجال الموثوق بهم وبرواياتهم
الصفحه ٣٧ :
قرينة) خصوصا بملاحظة قابلية أخذ النجاشي من التلعكبري سنا ونبوغا فانه مات سنة
٣٨٥ والنجاشي مولده سنة ٣٧٢
الصفحه ٣٣ : : فارس بن
سليمان قال : صنف كتاب ... وما رووا من الحديث قرأته على القاضي أبي الحسين محمد
بن عثمان بن الحسن
الصفحه ٣٩ :
تحقق واحد من الاحتمالين ، ولكن الاحتمال الاول أقرب لقرب محتمله ومشاركة النجاشي
للشيخ في القراءة لدى عدة