الصفحه ١٥٧ : تلك المناظر فرأيته لم
يتخاضع ولم يتنازل إلى ما شاؤوا من إختصاص توثيق ابن قولويه بمشايخه ، فكان
الصفحه ٤٩ : في مواضع :
منها ـ ما في الفهرس للشيخ الطوسي في
طريقه إلى : أحمد بن محمد بن خالد حيث قال : قال
الصفحه ١٢٣ : العبارة : لكن ما وقع لنا من جهة الثقات من أصحابنا.
ولكنه استنباط خاطئ ، لان ابن قولويه
أراد بها توثيق
الصفحه ١٥٥ :
تنتهي إلى المعصوم عليه السلام في الكتاب ثمانية قد شرط ابن قولويه خروج ذلك صدر
المقدمة والخارج منها ٢٨
الصفحه ١٠١ : مولى بجيلة كوفي مات بالابواء سنة ثمان ومأتين ، ولا بعد في صحة ما عن النصر
انه كمش وعذب من قبل بعض
الصفحه ٢٢١ : معقولة لقرب الطبقة ، وعبيس إلى عصر راوييه
كان له من العمر ما يناهز الثمانين أو أقل من ذلك بشئ وافادة هذا
الصفحه ١٠ :
عن الضعيف أو من لم يثبت عنده وثاقته لم يكن وجه لتجنبه عن هذا الشيخ وترك ما سمعه
منه من الشئ الكثير مع
الصفحه ٢٣٩ : النبي صلى الله عليه وآله ومن الاكيد ان
ابن عقدة كان عنده من هؤلاء ٣٣٤ شخصا أحاديث مسندة عن الصادق إلى
الصفحه ١٠٦ : ، ثقة روى عنه
في اصول الكافي ٢ / ٤٠٧ باب ما يجب من حق الامام على الرعية الحديث ٨ وفي السند : صالح
ابن
الصفحه ٩ :
والمراجعة إليه كالمحقق الهمداني حيث قال في كتابه : ليس من دأبي الرجوع إلى الكتب
الموضوعة لعلم الرجال لان
الصفحه ١٦ : .... وإذا
لم يكن بهذا التعبير بل كان بالاخر فيعبر بالخبر على وفق القاء الشيخ ، فمثلا إذا
كان من قبيل قوله
الصفحه ٥١ :
وبشبهة أن أحمد ابن البرقي كان الاصحاب
متسالمين على ضعفه وعدم الاحتجاج بحديثه (١)
استنادا إلى رواية
الصفحه ٧٧ : المصحف إلى إبراهيم هذا على هامش الفهرس وغيره. والقاسم هذا ثقة لانه من
مشايخ أبي علي محمد بن همام.
١٧٥
الصفحه ٣ : الوصول إلى سعادة العمل ، بجل من أحكام الشرع ، في
الحال والمال.
والصلاة والسلام على أشرف بريته محمد
وآله
الصفحه ٢٣٥ : مسند عنه ومعتمد عليه ، وعليه يكون ظاهر اسناد الصيغة
إلى شخص كاشفا عن حسن حاله الروائي وإعتباره الخبري