الصفحه ٣٤ :
لكان لهما فيه أعظم
الحجة على الانصار فلم يكونا يحتاجان الى الاحتجاج عليهم بعترة رسول الله
الصفحه ٢٩ :
صلى الله عليه وآله وسلم حكيما لا يقول قولا الا لفائدة فيه ودلالة على مواقع الحق
وطرق الصدق ، ومثل
الصفحه ٩٢ : ......... ٦٩
الجواب عن تأويلهم في قول الله تعالى (والذي
جاء بالصدق وصدق به)........... ٧١
أنه نزل في أبي
الصفحه ٤٥ :
وكفره بالرحمن لم يكن
ذلك كله من تزيين الشيطان ، فأول ما يلزمهم في هذا الخبر تكذيب الله عز وجل ومن
الصفحه ٣٧ :
فساد خبر ـ اصحابي كالنجوم ـ في موضعه ان شاء الله وبالله التوفيق.
وأما ما رووا من أنهما سيدا كهول اهل
الصفحه ٣٢ : من شعير يبلغ ثمنها في أيام القحط والجدب والغلاء ربع درهم فانزل الله
تعالى في ذلك سورة ـ هل أتى ـ الى
الصفحه ٤٣ :
أن الرسول (ص) بزعمهم قال (ليؤمكم أعلمكم وأفضلكم) وانه ليس من حكم الرسول (ص) ان
يأمر بذلك ما فيه كفاية
الصفحه ٩٠ : ثاني اثنين اذهما في الغار الخ........................ ٢٢
الجواب عن روايتهم ان أبا بكر وعمر وزيرا رسول
الصفحه ٤٠ : تكلف مالا يطاق والله لا يكلف
العباد ولا رسوله مالا يطيقون ، وذلك انه لو كان في بلد واحد عشرة من العلما
الصفحه ٧٨ : ندم حتى قال في الصلاة من قبل ان يسلم لا يفعلن خالد ما
أمرته به ، فسبحان الله ما اضل هؤلاء واجهلهم
الصفحه ٤٢ :
الطوسي محمد بن الحسن رحمه الله في تلخيص الشافي (٤١٥) روي عن عمر انه قال مختارا
وليتكم ولست بخيركم فان
الصفحه ١٣ : وتبديلهم لدين الله عز وجل وحدوده ولعبادته ولكن من مذهبنا
الاستقصاء في الشرح والبيان وايضاح للبرهان علينا
الصفحه ٨٨ : الكعبة إلى ما كان
عليه في زمان الجاهلية وقد كان رسول الله (ص) إزالة عما عليه زمن الجاهلية
الصفحه ٣٩ : جماعة فقد قصدوا تعطيل سنة رسول الله (ص) في جميع الصلوات ونسبوا الرسول (ص)
الى انه استن سنة فضل ثم بعثهم
الصفحه ٨١ : انا وجدنا القرن الذي كانوا في عصر الرسول صلى الله
عليه وآله وسلم والقرن الذي كانوا بعدهم والقرن الثالث