الصفحه ١٨ :
على المسلمين ولو كان
ذلك مما يوجب ولاية لاحد لكان عتاب بن اسيد احق بالخلافة منه إذ كان رسول الله
الصفحه ٢٤ : وايده بجنود لم تروها) يعني
الملائكة ، وكما قال جل اسمه مخبرا عن الرسول (ص) ايقول لصحاحبه لا تحزن ان الله
الصفحه ٢٩ :
صلى الله عليه وآله وسلم حكيما لا يقول قولا الا لفائدة فيه ودلالة على مواقع الحق
وطرق الصدق ، ومثل
الصفحه ٤٧ : الله ما أعظم جهلهم وأبين كذبهم واوضح محالهم.
وأعجب من هذا روايتهم ان الشيطان كان لا
يأمر بالمعاصي
الصفحه ٦٥ : حلف انه لا يكلمه ما عاش فبقى مهاجرا له
طول حياته حتى مات (١)
هذا مع ما رووا جميعا ان الرسول (ص) قال لا
الصفحه ٧٤ : علينا للهدى وان لنا للاخرة والاولى) ثم قصد جماعة المسلمين بذلك فأنذرهم
فقال (فأنذركم نارا تلظى لا يصلاها
الصفحه ٧٥ : عليهم
السلام ، فنقول ان سل عمر سيفه يوم أسلخ وقوله لا يعبد الله سرا بعد اليوم كان ذلك
خطأ منه في قول
الصفحه ٧٧ : السلاسل حين رجع عن الطريق
خوفا من المشركين بعد ما ولاه رسول الله (ص) وأمره بالمسير برايته إليهم ثم ولى
الصفحه ٧٨ : ندم حتى قال في الصلاة من قبل ان يسلم لا يفعلن خالد ما
أمرته به ، فسبحان الله ما اضل هؤلاء واجهلهم
الصفحه ٨٤ : عنهم كان هذا قولا محالا
شنيعا لان تأخرنا عن عصرهم من فعل الله لا من فعلنا والله لا يذمنا الا على
الصفحه ٨٧ : التشهد وقبل التسليم حين قال لا يفعلن خالد ما امرته به وهو قتل
الإمام علي عليه السلام
الصفحه ٩٠ : ساق
العرش لا إله إلا الله محمد رسول الله أبو بكر الصديق عمر الفاروق عثمان ذو
النورين
الصفحه ٣ : إذ يقول لصاحبه لا تحزن ان الله معنا «وهذه
فضيلة ليست ولا لمثلها لاحد إذ سماه الله صاحبا لرسوله
الصفحه ٥ : من
عمر ويخاف من حسه
ومثل روايتهم ان السكينة تنطق على لسان
عمر
ومثل روايتهم ان الشيطان كان لا يأمر
الصفحه ٧ : آثار الوضع كما لا يخفى على
اولي البصيرة
الكاتب
(٢) ذكر هذا الحديث
المقدسي في تذكرة الموضوعات ص ٢٧