الصفحه ٢٥ :
ثم انزل الله سكينه
على رسوله وعلى المؤمنين ، ألا ترى انه ذكر السكينة للمؤمنين في هذا الموضع إذ
الصفحه ٧١ : يدعيه أهل الغفلة فيهم.
وأما تأويلهم في قول الله تعالى (والذي
جاء بالصدق وصدق به)
وأنهم يزعمون انه أبو
الصفحه ٣٠ :
العظيم على رجل محال
ان لا يعرف موطنه وموضعه وحيث انفقه ولسنا نعرف ان لرسول الله (ص) موطنا غير مكة
الصفحه ٥٣ :
رسول الله إذ قال ان ابا بكر وعمر لمنهم وان قوله لمنهم يوجب ان يكونا هما هناك
كغيرهما وما يوجب ان يكونا
الصفحه ١١ :
ومثل روايتهم ان رسول الله صلى الله
عليه واله وسلم قال اوحى الله سبحانه الي ان قل لابي بكر انى عنك
الصفحه ٦٠ :
واما ما زعموا من قولهم ان افضل الناس
من بعد رسول الله (ص) أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ، ومنهم من يقول
الصفحه ٩١ :
الجواب عن روايتهم ان رسول (ص) قال إن تولوها أبا بكر تجدوه
قويا في دين الله ضعيفا في نفسه الخ
الصفحه ٥٤ :
بذكره في ذلك ورسول
الله (ص) احكم من ان يقول قولا لا فائدة فيه ، فان قالوا اراد بذلك اظهار ايمان
الصفحه ٤٢ :
جاهل باحكام الاسلام
، ومثل قوله وددت أنى كنت سألت رسول الله عن الكلالة ماهي وعن الجد ماله من
الصفحه ٧٦ :
(قالوا) فلما رأى عمر
ذلك واطأ ابا جهل على ان يظهر الاسلام والدخول في دين رسول الله ـ ص ـ ثم يحملهم
الصفحه ٨٤ :
(ص) ولعمري ان من سبق
منهم الى الايمان أفضل وأجل وأقرب منزلة وأعلى درجة ممن لحق من تقدمهم وما ينكر
الصفحه ٢٤ :
لى الغار وانما كان
هاربا ببدنه طالبا بذلك النجاة لنفسه دون ان يكون ذلك منفعة لغيره ، فان كان مؤنسا
الصفحه ٣٢ :
فعل ذلك باجماع غيره
ثم نسخ الله تعالى تلك الاية بقوله (أأشفقتم ان تقدموا بين يدي نجواكم صدقات فإذا
الصفحه ٧٩ : عليه
السلام كانوا مهتدين وكذلك علي عليه السلام ومن تابعه واقتدى به في محاربتها مهتدين
، ولو ان رجلا
الصفحه ٨٨ :
ومن بدعه في أخذ الجزية من أهل الذمة أن جعلهم ثلاث طبقات خلافا
للنبي (ص).. ٣٣
ومن بدعه صرفه الخمس عن