الصفحه ٨٧ :
فهرست مواضيع الكتاب
مقدمة الكتاب
الصفحه ٦٨ :
في الدين لان في خبرهم انه قال لهم اعملوا ما شئتم من الاعمال السيئة دليلا على
انه قد جعل الاختيار
الصفحه ٥٨ : شئ من كتابه انه جعل
لاهل الجنة سراجا انا ارسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا وداعيا الى الله باذنه وسراجا
الصفحه ٦٩ : (ص) بالظلم كان محالا ان يكون ممن اباح
الله له ما وصفه اهل الغفلة لاهل بدر ، وفي هذا كفاية لمن فهم من الدلالة
الصفحه ٥٦ :
العسرة يسألونه ان
يحملهم ويقويهم بما يستعينون على الجهاد ولم يكن عند رسول الله (ص) شئ مما يقويهم
الصفحه ٧٠ :
وذلك ان هذا الرضا
ايضا ان كان عن شئ تقدم منهم فرضى عنهم في ذلك حين تابوا منه ورجعوا عنه فهذا
الصفحه ٨٦ : هذا حال لا يجوز ان يقع فيه التساوي بين السابق والمسبوق ممن خلق ممن لم يخلق
على ما بينا من الشرح
الصفحه ٧٣ : من أعطى واتقى وصدق بالحسنى) الى قوله (وسيجنبها الاتقى الذي
يؤتى ماله يتزكى) فزعموا ان هذا نزل في أبي
الصفحه ٧٤ : الا الاشقى الذي كذب وتولى وسيجنبها الاتقى
الذي يؤتى ماله يتزكى) ترغيبا في فعل الخير ، أفلا ترى ان
الصفحه ٩٢ : ......... ٦٩
الجواب عن تأويلهم في قول الله تعالى (والذي
جاء بالصدق وصدق به)........... ٧١
أنه نزل في أبي
الصفحه ٦٢ : انه بقتله طلب دم عثمان فان طلحة كان ممن حضر في دار
عثمان ، فقتلا جميعا طلحة والزبير محاربين خاذلين مع
الصفحه ٧٢ : كان هذا نزل في أول من صدق برسول الله (ص) لكان اول مصدق به قبل أبي بكر أحق
بهذا الاسم ولكنا نقول ان هذا
الصفحه ١٠ : الله عز وجل (والذي
جاء بالصدق وصدق به) ان ذلك كان ابا بكر سماه الله صديقا
ومثل روايتهم في تأويل قول
الصفحه ٣٩ : (فأقول) وبالله أستعين أن الذي تخرصوا فيه على الرسول (ص) من
قوله بزعمهم ليؤمكم أعلمهم وأفضلكم لا يخلوا ان
الصفحه ٢٧ :
وتدبيرهم معه وهذا
مما لا يجوز أن يظنه ذو فهم في رسول ولا نبي ولا حجة لله على عباده ، وقد جهل قوم