الصفحه ٢١ :
لدنياهم كما زعموا
فليس على جميع الناس واجبا ان يقبلوا ذلك فمن شاء ان يقيمه اقامة ومن شاء ان يمتنع
الصفحه ٥٥ : ففي تحقيق نقض روايتهم وما انزل الله في كتابه من قصة جيش
العسرة ما يدل على خلاف ما ادعوه في ذلك.
ان
الصفحه ٢٢ :
اكثر من خروجه معه وذكر حجته له وقد اخبرنا الله جل اسمه في كتابه ان الصحبة قد
تكون للكافر مع المؤمن حيث
الصفحه ٧٨ : الكلام ما ابينه ، وان قالوا انه قال لغير اصحابه. قيل لهم هله معكم خبر
بهذا معروف مجمع عليه فأوردوه ام هو
الصفحه ٢٠ :
يوم الجمعة وصلى بالناس قاعدا
واما ما زعمت العامة في الرواية من انه
قال صلى الله عليه وآله وسلم قدموا
الصفحه ٨ : النضرة
عن بشر بن بشير الاسلمي عن ابيه وقال ان عثمان اشتراها بخمسة وثلاثين الف درهم ، ورواه
ايضا البغوي في
الصفحه ٢٨ :
وعنده ويستبصروا في
الدين على الامام في وقت بعد وقت ، وثبت عند ذلك ان معونة الرسول (ص) ووزارته لا
الصفحه ٦٧ :
أمين غير ابي عبيدة
فكفى بهذا القول خزيا لقائله ، ان قالوا كان أمينهم على كل شئ كان لهم عنده قلنا
الصفحه ٩٠ :
الجواب عن الروايات المذكورة................................................... ١١
الجواب عن
الصفحه ٧٥ :
يسمعون أو يعقلون ان
هم الا كالانعام بل هم اضل سبيلا) وذلك ان أهل الفهم والمعرفة قد علموا ان عمر لم
الصفحه ٢٩ : أبي بكر لقد زوجني ابنته وأنفق علي
أربعين الفا ففي هذه الرواية ما هو صحيح وما هو باطل وذلك ان تزويج
الصفحه ١٨ : باجماع ان المسجد
الحرام افضل من مسجد المدينة ومكة افضل من المدينة. ويلزم في النظر ان من قدمه
رسول الله
الصفحه ١٦ :
برأيه كما فيه فدفعه
الاخير ناسخ للاول فقد عزله عن فضل قد كان اهله. وقبح ان يعزله رسول الله صلى
الصفحه ٦٥ :
اني أهب لكم نصيبي
ونصيب ابن عمي سعد بن أبي وقاص على أن اكون المختار للامام منكم ففعلوا ذلك
فاستعرض
الصفحه ٨٣ : لا يعلم فان قالوا ان الله عز وجل قال في كتابه (والسابقون
السابقون اولئك المقربون) فقيل لهم قد قال