الصفحه ٦٧ : عليه وآله وسلم قال بزعمهم ان الله اطلع على أهل بدر فقال اعملوا ما شئتم من
اعمال الشر أو قال اعملوا ما
الصفحه ٧٥ : عليه وآله وسلم كان ينهى اصحابه عن
قتال قريش ويأمرهم بالصبر على الاذى طول مقامه بمكة فلما أشتد الاذى
الصفحه ٨٤ :
(ص) ولعمري ان من سبق
منهم الى الايمان أفضل وأجل وأقرب منزلة وأعلى درجة ممن لحق من تقدمهم وما ينكر
الصفحه ٢ : لهم روايات ونسبوها الى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم افكار زور
وقبلوا احاديث كثيرة وردت عن النبي
الصفحه ٣ :
عليه وآله وسلم امر
بتقديم ابي بكر للصلاة في مرضه الذي توفي فيه ، فاحتج بذلك محجتهم وقال لما رضيه
الصفحه ٢٩ :
صلى الله عليه وآله وسلم حكيما لا يقول قولا الا لفائدة فيه ودلالة على مواقع الحق
وطرق الصدق ، ومثل
الصفحه ٧٣ : من أعطى واتقى وصدق بالحسنى) الى قوله (وسيجنبها الاتقى الذي
يؤتى ماله يتزكى) فزعموا ان هذا نزل في أبي
الصفحه ٧٦ :
على المنابذة ولتجد قريش الى قتله سبيلا عند وقوع المنابذة فصار عمر الى رسول الله
ـ ص ـ فأعلمه انه قد
الصفحه ٥ : عظيم» فقال رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم لو انزل من السماء عذاب ما نجا منا غير ابن الخطاب
«ومثل
الصفحه ٣٤ :
لكان لهما فيه أعظم
الحجة على الانصار فلم يكونا يحتاجان الى الاحتجاج عليهم بعترة رسول الله
الصفحه ٣٩ :
صلى الله عليه وآله
وسلم انه قال بزعمهم (لؤمكم أفضلكم وليؤمكم اعلمكم) وانهم قد اجمعوا على تقديم ابي
الصفحه ٥٠ : سبقني الى ذلك) فان كان هذا الخبر صحيحا فالاول باطل لان من
كان يجهد ويتعمد السبق الى خصلة من خصال الخير
الصفحه ٥٢ :
ومثل روايتهم ان رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم قال رأيت قصرا في الجنة من ذهب فاعجبني فقلت لمن
الصفحه ٥٩ :
ويهديهم ويرشدهم قيل
لهم ان أهل الجنة لا تكليف عليهم ولا جهل فيهم فلا حاجة لهم الى تعليم ولا الى
الصفحه ٦٥ : اسير فيكم بكتاب الله
وسنة رسوله (ص) فتركه وصار الى عثمان فقال ان اخترتك تسير فينا بسيرة أبي بكر وعمر