الصفحه ٥٩ : أعلم وأفضل من الانبياء فيحق عليهم اللعنة من الله ورسوله
والملائكة وجميع عباده ، ولعمري ان هذا الخبر
الصفحه ٦٦ : المسجى (١)
وكان عمر كاتب الصحيفة ، فلما أودعوه الصحيفة خرجوا من الكعبة الشريفة ودخلوا
المسجد ورسول الله
الصفحه ٦٧ :
تخرصوا فيهم أهل الضلالة كلا ان الله لا يصلح عمل المفسدين.
وأما ما رووا من تخرصهم ان الرسول صلى
الله
الصفحه ٧٢ : ء به من عند الله جل اسمه
وانما اخبر الله سبحانه ان الرسول (ص) قد جاءهم بالصدق ثم قال فمن صدق به فهم
الصفحه ٨٥ : ميثاق) كذلك ايضا
قال في الاية الاولى يخبر عن الذين اسلموا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
وجعل لهم
الصفحه ٨٧ : على الناس من غير أن أباح الله له ذلك ولا
رسوله قتل خالد ابن الوليد مالك بن نويرة بأمره ووطأ امرأته من
الصفحه ١٣ : الرسول (ص) لهم بازالة الضلالة
عن المتمسك بهم اولى واجدر ، وهذه الروايات التي رويناها من مناقبهم وفضائلهم
الصفحه ٣٢ : بكر كان فيمن تخلف عن المناجاة بسبب الصدقة ، فمن لم تسمح نفسه
بصدقة درهم لمناجاة الرسول ص واختار التخلف
الصفحه ٣٧ : فذلك باطل لان رسول الله ص قد وقفنا
واجمعت الامة على ان جميع اهل الجنة جرد مرد وانه لا يدخلها كهل وان
الصفحه ٤٢ :
جاهل باحكام الاسلام
، ومثل قوله وددت أنى كنت سألت رسول الله عن الكلالة ماهي وعن الجد ماله من
الصفحه ٤٥ :
كذب الله كفر بالاجماع وذلك ان الله تعالى يقول في قصتهم يوم أحد حين انهزموا
وتركوا الرسول (ص) (ان الذين
الصفحه ٤٦ : بكر لطلحة لما قال له ما تقول لربك إذا وليت علينا فظا غليظا أقول له وليت من
شهد الرسول بأن الحق ينطق
الصفحه ٨١ : انا وجدنا القرن الذي كانوا في عصر الرسول صلى الله
عليه وآله وسلم والقرن الذي كانوا بعدهم والقرن الثالث
الصفحه ٨٣ : وتعالى سابق بين الحاضرين من اهل عصر
الرسول