الصفحه ٧٩ : بتكذيب رسول الله
(ص) فيما رووه عنه باجماع انه قال للزبير ستقاتل عليا وأنت ظالم له وقال لعائشة
كذلك فلو
الصفحه ٨٠ : ) وأما تكذيب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والكفر
بالله في الحالين جميعا وايجاب مفارقة مذهبهم
الصفحه ٣ :
رسول الله لديننا رضيناه لدنيانا
(ومثل) روايتهم وحجتهم في قول الله
تعالى «ثاني اثنين» إذ هما في الغار
الصفحه ٢٦ : .
وأما ما زعموا من قولهم أن ابا بكر وعمر
وزراه رسول الله (ص) فلسنا نعرف الوزارة في اللغة الا المعونة لا
الصفحه ٣٣ : ) الاية ، وفيما شرحنا مما يدعونه من هذا الباب كفاية
لاولي الالباب. واما ما رووا ان رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٣٨ :
ومن غيرهم ان الرسول
ـ ص ـ قال ـ اهل الجنة يدخلون الجنة جردا مردا مكحلين ـ فإذا كانوا كذلك فلا كهول
الصفحه ٥٨ :
ألا استحي ممن تستحي منه الملائكة فما أقل تخوفهم من كذبهم وتخرصهم أو ليس قد رووا
ان الرسول (ص) قال
الصفحه ٧١ : رووا جميعا عن جابر بن عبد
الله الانصاري انه قال بايعنا رسول الله (ص) على الموت ثم وجدناهم بعد ذلك وفي
الصفحه ٨٦ : التوبة (والسابقون الاولون من
المهاجرين والانصار) يعني الذين هاجروا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢ : والمناقب التي بها يصولون
وعليها في حسدهم يعولون (١)
وذلك (مثل) روايتهم ان رسول الله صلى الله
الصفحه ٩ :
مكشوف الفخذ لم يغط فخذه حتى دخل عثمان
فغطى فخذه فقيل يا رسول الله صلى الله عليك وآلك لم ذلك فقال
الصفحه ١٠ :
ومثل روايتهم ان افضل الناس بعد رسول
الله صلى الله عليه واله وسلم أبو بكر وعمر وعثمان ثم علي
الصفحه ١١ :
ومثل روايتهم ان رسول الله صلى الله
عليه واله وسلم قال اوحى الله سبحانه الي ان قل لابي بكر انى عنك
الصفحه ٢٣ : الرسول
__________________
(١) قال السيد الشريف
المرتضى علم الهدى رحمه الله في الشافي (ص ٢٢١) في رده
الصفحه ٤٩ : قاتلهم الله أنى يؤفكون.
وهذا سبيل في التخرص والافتراء كسبيل
روايتهم : ان رسول الله صلى الله عليه وآله