الصفحه ٢٩ :
قول الرسول (ص) هذا
يدل على انهما لم يكونا يحبان الله ورسوله ولا يحبهما الله ورسوله إذ كان الرسول
الصفحه ٣٥ :
ما رويا عن لرسول (ص)
فيقال لهم أو ليس قد روى غيرهما من ذلك اكثر مما رويا منه عن الرسول (ص) فلا
الصفحه ٣٦ : بطل الان عليكم هذا
الخبر إذ الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كان افصح العرب ولا يجوز ان يقول قولا
محكم
الصفحه ٤٤ :
لمن استجاز مثل هذا
الكذب على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وآله وسلم.
وأما رووا من الرسول صلى
الصفحه ٤٧ :
خيرا منذ فارقناكم
فقال له صبي منهم مه يا عمر اتقول هذا وقد رأيت رسول الله وهو الخير كله فأخذ عمر
الصفحه ٥٠ :
سبقني إليها ولقد كنت أبادر إذا أمر رسول الله بشئ من افعال الخير طمعا في ان اسبق
ابا بكر إليه فأجده قد
الصفحه ٥١ : الحرام
من المال الحرام المأخوذ من الناس ظلما وجورا من ابواب الخراج المخالفة لدين رسول
الله (ص) وحدود
الصفحه ٥٤ :
بذكره في ذلك ورسول
الله (ص) احكم من ان يقول قولا لا فائدة فيه ، فان قالوا اراد بذلك اظهار ايمان
الصفحه ٥٦ :
العسرة يسألونه ان
يحملهم ويقويهم بما يستعينون على الجهاد ولم يكن عند رسول الله (ص) شئ مما يقويهم
الصفحه ٥٧ : ان عثمان حمل الى رسول
الله (ص) دنانير كثيرة فجعل رسول الله (ص) يقلبها بيده ويقول ما على ابن عثمان ما
الصفحه ٦٠ :
واما ما زعموا من قولهم ان افضل الناس
من بعد رسول الله (ص) أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ، ومنهم من يقول
الصفحه ٦٥ : اسير فيكم بكتاب الله
وسنة رسوله (ص) فتركه وصار الى عثمان فقال ان اخترتك تسير فينا بسيرة أبي بكر وعمر
الصفحه ٦٨ : يقولون ان
الرسول (ص) قد علم انهم لا يأتون بما يذم منهم وقد رووا ان الرسول (ص) قال للزبير
انك تقاتل عليا
الصفحه ٦٩ : . وبين أمير المؤمنين عليه السلام مع شهادة الرسول (ص) عليهم
بالظلم في تلك الحالة ومن شهد عليه الرسول
الصفحه ٨٢ :
الذي كانت هذه صفتهم
، فان قالوا ان أهل عصر الرسول صلى الله عليه واله وسلم لاجل مشاهدتهم له