الصفحه ٢١ : ء لم يقمه لزمهم في حكم النظر ان يكون القوم الذين اقاموه لدنياهم آمرين
ناهين له له في كل احواله ولا أمر
الصفحه ٤٢ : يختلفون فيه من حاجتهما جميعا الى علي ابن ابي طالب عليه
السلام في غير حكم تحيرا فيه وكفى بهذا الاحوال منهما
الصفحه ٤٤ : لاليم عذاب الله.
ومثله في الكذب الواضح ما رووا ان
الشيطان كان يهاب من عمر ويهرب منه ويخاف من حسه
الصفحه ٥ : من
عمر ويخاف من حسه
ومثل روايتهم ان السكينة تنطق على لسان
عمر
ومثل روايتهم ان الشيطان كان لا يأمر
الصفحه ٦٧ :
لهم عرفونا ذلك أي شئ فكانوا في ذلك صما بكما عميا فقيل لهم قلة معرفتكم بذلك
ووجود جهلكم به دليل على صحة
الصفحه ١٤ :
به امثالنا الصدق قد يجوز ان يكذب بحال من الاحوال الحقيقية وكذلك من يظن به
امثالنا الكذب يجوز ان يصدق
الصفحه ٢٧ :
وتدبيرهم معه وهذا
مما لا يجوز أن يظنه ذو فهم في رسول ولا نبي ولا حجة لله على عباده ، وقد جهل قوم
الصفحه ٨٢ : القرآن لا عذر له في تقصير عن حق
ولا دخول في باطل فان الحجة في ذلك الزم عليه واوجب وكان من اشكل عليه منهم
الصفحه ٤٠ : البلدان
في كل عصر وزمان حتى يمتحنوا جميعهم فيعلموا أعلمهم وافضلهم فيختاروه للصلاة وهذا
مما لا تطيقه الخلق
الصفحه ٨٨ : الكعبة إلى ما كان
عليه في زمان الجاهلية وقد كان رسول الله (ص) إزالة عما عليه زمن الجاهلية
الصفحه ٦٥ : فقال له عثمان يا منافق فقال له عبد الرحمن ما ظننت اني أعيش الى
زمان تقول في فيه يا عثمان يا منافق ثم
الصفحه ٧٣ : عليهم السلام على ذلك أن
هذا نزل في رجل من الانصار كان له نخلة في حائط دار رجل آخر من الانصار فكان صاحب
الصفحه ٢٣ : لقاضي القضاة حيث جعل قصة
الغار فضيلة لابي بكر (ما نصه) اما قوله انه كان صاحبه في الغار فانا متى اعتبرنا
الصفحه ٧٤ : فأنزل الله تعالى فيهما فقال في صاحب البستان (فأما
من أعطى واتقى وصدق بالحسنى) يعني بالحسنى الجنة حين ضمن
الصفحه ٣٨ :
هناك ليكونا سيدهم ، ولو كان هناك ايضا كهول كما زعموا في تخرصهم هل كانت امامة
أبي بكر وعمر ورياستهما على