الصفحه ٣٦ : والخلافة
طوعا. وقد طالت هذه البيعة من ضحى ذاك اليوم حتى غروبه ، وحتى نساء النبي صلى الله
عليه واله وسائر
الصفحه ٤٣ : ابن عساكر الدمشقي
وغيره من الحفاظ عن الحبشي بن جنادة قال : كنت جالسا عند أبي بكر الصديق ، فقال : من
الصفحه ٤٩ :
بسنده عن أبي بكر قال : إن على الصراط لعقبة لا يجوزها أحد إلا بجواز من علي بن
أبي طالب عليه السلام
الصفحه ٦١ : أمرني ربي ، قم ، يا أبا الحسن ، فاخذ بيده ورقى المنبر وقال : اللهم
إن هذا مني وأنا منه ، ألا إنه بمنزلة
الصفحه ٦٤ :
الخطاب يقول : كفوا عن ذكر علي بن أبي طالب عليه السلام فقد رأيت من رسول الله صلى
الله عليه واله فيه خصالا
الصفحه ٩٠ :
تجتمع عليه قريش أبدا ، ولو وليها ـ علي ـ لانتقضت عليه العرب من أقطارها.
فعلم رسول الله أني علمت ما في
الصفحه ١١٢ : بحاجة إلى جواب من عمر
وأتباعه.
__________________
(١) أقول : فرية عمر
واتهامه الامام علي عليه السلام
الصفحه ١١٧ : وغيره من أعلام
الحديث عن الحافظ الدار قطني أنه قيل لعمر بن الخطاب : إنك تصنعه بعلي شيئا لا
تصنع مع أحد
الصفحه ١٣٠ : الطواف.
فقال عمر : أحسنت ، يا أبا الحسن.
ثم أقبل على الرجل فقال : وقعت عليك عين
من عيون الله عز وجل
الصفحه ١٤١ : لتلك الواقعة والمفخرة العلوية في غدير خم
هو أحد رواة حديث الغدير «من كنت مولاه فعلي مولاه
الصفحه ١٤٢ :
وكان من قولها لاختها : يا اخية ، لا
تحزني ، فوالله ما كشف فرجي أحد قط غيره ـ أي غير زوجي ـ.
قال
الصفحه ١٦٦ : سالت.
نزل بالحسين عليه السلام ابنه ضيف
فاستسلف درهما اشترى به خبزا ، واحتاج إلى الادام ، فطلب من قنبر
الصفحه ١٨٣ :
المناظرة ، فمن كان به شئ من الاخبثين (١)
لم ينتفع بنفسه ولم يفقه ما يقول : فمن أراد منكم الخلاء فهناك
الصفحه ١٨٦ :
من
المتكلفين)
(١).
قلت : أجل يا أمير المؤمنين ، بل دعاه
بامر الله.
قال : فهل من صفة الجبار جل
الصفحه ١٩٧ :
فقال : والله لو لا أن رسول الله صلى
الله عليه واله قال : «اقبلوا القول من الناس» ما كنت لاقبل منكم