الصفحه ١٥٦ : تكلمت بالباطل؟
فقال ابن عجلان : ما قلت إلا حقا ، وما
أحد من الناس يطلب مرضاة مخلوق بمعصية الخالق إلا
الصفحه ١٦٧ : لادفع
إليك شيئا ، فجئته يقودني أحد ولدي فأمره بالتنحي ، ثم قال : ألا فدونك فاهويت ـ حريصا
قد غلبني الجشع
الصفحه ٥ : في الارض ، ويابى الله إلا أن
يتم نوره ولو كره الكافرون.
وهذا هو الامر الذي اضطر مناوئيه
ومنافسيه
الصفحه ٨ : الله إيمان عبد إلا بولايته والبراءة من
أعدائه (٢).
وعندما نلقي نظرة على ما ورد من الدلائل
الباهرة
الصفحه ٩ : عاقبة التعصب واتخاذ موقف الحياد
في العمل بالوظائف الدينية ، لم تكن إلا الهزيمة والقهقراء الديني والموت
الصفحه ١٢ : يقولون ما لا يفعلون ، ويفعلون ما لا يؤمرون (٢).
٥ ـ ومنها قوله صلى الله عليه واله : ألا
إنه سيكون بعدي
الصفحه ١٤ : وشيعة
بتخريجه وتحريره ، إلا انه أصبح معضلة وماساة لعلماء السنة سلفا وخلفا ، ولذلك ترى
الاضطراب واضح في
الصفحه ١٧ : ء المذكورين لعرف ان أكثر هؤلاء الخلفاء يخرجون
عن دائرة العدالة والخلافة حتى لم يبق منهم إلا القليل الواحد أو
الصفحه ٢١ : ، ويعتقدون فيه بان هذا هو الامام الحق ، وإن كان هذا المذهب قد تفرع
من الشيعة إلا ان آدابهم وعقائدهم لا تمت
الصفحه ٣٤ : القيام بهذه المهمة الدينية ذات أهمية كبرى
وكرامة عظمي للامام علي عليه السلام ، وان هذا العزل لم يكن إلا
الصفحه ٣٧ : لم أعرف مخالفا لهذه الرواية ، وذلك لان هذا الحديث المتواتر فاقد لاي عيب
ونقيصة ، سند ومتنا ، إلا ان
الصفحه ٤٠ : : سمعت رسول الله عليه السلام يقول
: لا يجوز أحد الصراط إلا من كتب له علي الجواز. أخرجه ابن السمان في كتاب
الصفحه ٤١ : الله عليه واله يقول
:
إن على الصراط لعقبة لا يجوزها أحد إلا
بجواز من علي بن أبي طالب (١).
وهنا
الصفحه ٤٤ : الله عليه واله : يا بني
عبد المطلب ، إنه لم يبعث الله نبيا إلا جعل له من أهله أخا ووزيرا ووصيا وخليفة
الصفحه ٤٧ : باسناده عن أبي بكر في تفسير قوله تعالى : (قل لا أسالكم عليه
أجرا إلا المودة في القربى)
(١). انه قال