الصفحه ١٥٢ : كتاب علي
بن محمد بن سليمان النوفلي في الاخبار : ان سعدا لما قال هذه المقالة لمعاوية ونهض
ليقوم ضرط له
الصفحه ١٥٨ : الناس ، وأعيى الناس ، وأجبن الناس ـ يقصد
بذلك علي عليه السلام ـ.
فقال له معاوية : ويلك وأنى أتاه اللؤم
الصفحه ١٦٢ :
منصور بن شعبة المروزي وعبد الرزاق والبيهقي باسنادهم جميعا عن سعيد بن المسيب قال
: إن رجلا من أهل الشام
الصفحه ١٦٥ :
فقال معاوية : ما غششتني منذ نصحتني إلا
اليوم!! أتأمرني بمبارزة أبي الحسن وأنت تعلم أنه الشجاع
الصفحه ١٩٧ :
فقال : والله لو لا أن رسول الله صلى
الله عليه واله قال : «اقبلوا القول من الناس» ما كنت لاقبل منكم
الصفحه ١٤ : التي تبين
وتقصر عدد الائمة بعد النبي صلى الله عليه واله على انهم اثني عشر إماما (١)
ولذلك ترى ان طائفة
الصفحه ١٥ : .
وفحوى هذه النصوص يدل على ان هؤلاء
الائمة والخلفاء ياتون على التوالي ، وانهم باقون ما بقيت الدنيا
الصفحه ٤٢ :
حتى آل الامر به
وباصحابه أن يحرقوا باب دار علي وفاطمة بالنار ويضربوا بنت المصطفى وزوجة المرتضى
الصفحه ٤٣ :
كانت له عند رسول الله عدة ، فليقم.
فقام رجل فقال : إنه قد وعدني ثلاث
حثيات من تمر.
فقال أبو بكر
الصفحه ٥٢ : لرسول الله صلى الله عليه واله
أخرج العلامة المحب الطبري بطريقه عن
الشعبي قال : إن أبا بكر نظر إلى علي
الصفحه ٥٣ : فقدناه بالامس ـ يعني النبي صلى الله عليه واله ـ ينبغي أن
تتكلم عنده بحسن الادب (١).
أقول : ولعلني
الصفحه ٥٨ : بكر أن يغزو الروم ، فشاور جماعة من أصحاب رسول الله صلى الله
عليه واله فقدموا وأخروا فاستشار علي بن أبي
الصفحه ٦٧ :
ومن الواضح ان دوام سبب رسول الله صلى
الله عليه واله وعدم انقطاع نسبه الى هذا الزمان ـ بل إلى يوم
الصفحه ١١٧ : وغيره من أعلام
الحديث عن الحافظ الدار قطني أنه قيل لعمر بن الخطاب : إنك تصنعه بعلي شيئا لا
تصنع مع أحد
الصفحه ١٣٢ :
فبينما نحن عنده جلوس
إذ أتاه يهودي من يهود المدينة وهم يزعمون أنه من ولد هارون أخي موسى بن عمران