الصفحه ٥ :
مقدمة الناشر
بسم الله الرحمن
الرحيم
لا شك ان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
عليه
الصفحه ٩١ :
ولكن عمر بن الخطاب وتقوله بكلمته
الخالدة : إن الرجل ليهجر (١)
، أو قوله : إن نبيكم يهجر (٢)
، أو
الصفحه ١٦٣ : : إن
الاشتر قد ولي مصر فان كفيتنيه ـ وقضيت عليه ـ لم آخذ منك خراجا ما بقيت وبقيت
فاحتل في هلاكه ما قدرت
الصفحه ١٨٣ : على كل
واحد منا مقالته ويخطئ بعضنا ويصوب بعضنا حتى أتى على آخرنا. ثم قال : إني لم أبعث
فيكم لهذا
الصفحه ٩ :
وهكذا حينما ننصت إلى قوله تعالى : (إنك
لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء)
(١) نشاهد أن الله
الصفحه ١١ : واله : إنه
سيكون عليكم امراء يغشاهم غواش من الناس ، فمن صدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم
فانا برئ منه
الصفحه ١٩ : والانقياد لهم ، أو في عدم تبعية غيرهم لانهم ليسوا من بني
هاشم ولا من العترة؟
وقد قلنا آنفا : إن التفسير
الصفحه ١١٠ :
قال : أكره أن أتحملها حيا وميتا (١).
وروى هذا الخبر أيضا ابن حجر عن البخاري
(٢).
وفي خبر آخر
الصفحه ٢٦ :
ويستفاد منه أيضا ان النبي صلى الله
عليه واله أمر امته بمشايعة علي عليه السلام واتباعه.
ثانيا
الصفحه ٩٠ :
ذلك إشفاقا وحيطة على
الاسلام ـ وذلك بقوله : إن الرجل ليهجر ـ لا ورب هذه البنية ـ أي خلافة علي ـ لا
الصفحه ١٢٦ : ، واكتب إلى أهل الكوفة أن يبعثوا ثلثي جندهم وليقم ثلثا منهم ، واكتب
إلى أهل البصرة أن يمدوهم ببعض من عندهم
الصفحه ١٦٦ :
١٨ ـ معاوية يترحم
على علي عليه السلام ويعترف : عقمت الامهات أن يلدن مثله
روى العلامة الزمخشري
الصفحه ١٨١ :
وما برح أن جاء علي عليه السلام ياسل عن
النبي صلى الله عليه واله فلم يدخله أنس وعذره ، فرجع علي
الصفحه ١٨٩ :
قلت : في علي.
قال : فهل بلغك أن عليا حين أطعم
المسكين واليتيم والاسير قال : إنما نطعمكم لوجه
الصفحه ٢٢ : الله عليه واله وشيعتهم ، ما عساهم أن يفتحوا
أبصارهم على ما هم عليه من التيه والزيغ ، ويقوموا بالبحث