الصفحه ١١٣ :
حقيقة لا بد من كشفها وهي : ان الامام علي عليه السلام هو الذي أخضع جبايرة العرب
وشيوخ قريش للتسليم ، وان
الصفحه ١٨٠ : صلى الله عليه واله أحد من المهاجرين كقيام علي بن أبي طالب عليه السلام ، فانه
آزره ووقاه بنفسه ، ونام
الصفحه ٣٣ :
١ ـ أبو بكر يعترف : ان
النبي صلى الله عليه واله عزله ونصب عليا عليه السلام
أخرج الامام أحمد
الصفحه ٣٧ : صلى الله عليه واله ، منهم : أبو بكر ، عمر ، عثمان ، الامام علي
عليه السلام ، طلحة ، والزبير
الصفحه ١٤٢ : على فراشه (١).
٦ ـ مراجعة عثمان إلى
علي عليه السلام في مسالة الاب
أخرج الامام أحمد وغيره من
الصفحه ١٥٩ : جوابه ـ ويقصد بأعيى الناس الامام علي عليه السلام ـ :
قال له معاوية : ويحك!! كيف يكون أعيى
الناس
الصفحه ١٦٣ :
أمير المؤمنين الامام
علي عليه السلام ، فبعث معاوية إلى رجل من أهل الخراج في القلزم يثق به وقال له
الصفحه ٢٠٧ : العزيز
يعترف : علي عليه السلام أزهد الناس................... ١٧٣
الإمام علي عليه
السلام في رأي بعض خلفا
الصفحه ٥٦ :
أتوا علي بن أبي طالب عليه السلام فاستاذنوا عليه.
فقال أبو بكر : يا أبا الحسن ، إن هذا
اليهودي سألني
الصفحه ٦١ : صلى الله عليه واله بين المهاجرين والانصار ، وعلي عليه
السلام واقف يراه ويعلم مكانه لم يؤاخ بينه وبين
الصفحه ٢٨ : الذين يعتقد بصحة خلافتهم لعرف انها
أثبت حجة عليه وأذعن للحق وآمن بان عليا عليه السلام هو الامام الحق
الصفحه ١٤٥ : الحسن.
فقال علي عليه السلام : ائتوني بزند
وحجر ـ والرجل السائل والناس ينظرون إليه ـ فاتي بهما فاخذهما
الصفحه ١٣٢ : الشاب.
قال عمر : هذا علي بن أبي طالب عليه
السلام ، ابن عم رسول الله صلى الله عليه واله ، وهو أبو الحسن
الصفحه ١١٥ : ، بلفظي
: علي أقضانا ، وأقضانا علي عليه السلام.
٢٢ ـ مطالب السؤول : ٨٥.
٢٣ ـ الدر المنثور ١ : ١٠٤ ذيل
الصفحه ٥٧ :
إلى علي عليه السلام في القضاء
أخرج الحافظ جلال الدين السيوطي وآخرون
من أعلام الحديث عند السنة عن