الصفحه ١٥٨ :
وقد اختنق القوم
بالبكاء ، ثم قال معاوية : رحم الله أبا الحسن كان والله كذلك. فكيف حزنك عليه يا
الصفحه ١٨٢ : يطلب أمير المؤمنين. فسمينا
له عدة ، وذكر هو عدة ، حتى تم العدد الذي أراد ، وكتب تسمية القوم ، وأمر
الصفحه ١٩٢ : خوفا
من أن يناله من جراح القوم شئ ، حتى أعطى الله لرسوله الظفر ، فالمؤمنون في هذا
الموضع علي خاصة ، ثم
الصفحه ١٢٣ : الله عليه واله
روى العلامة العيني بسنده عن عمر بن
الخطاب قال : إذا آذيت عليا آذيت رسول الله صلى الله
الصفحه ١٥٣ :
ولا يخفى ان معاوية هو أحقر وأشام من
سعد لانه لو لم يكن قد سمع بحديث أنت مع الحق وحديث المنزلة قبل
الصفحه ١٦٣ : عليه.
فاحتال هذا القلزمي في أن تظاهر له بحب
علي عليه السلام وأتاه بطعام حتى إذا طعم سقاة شربة عسل قد
الصفحه ١٥١ : عليه السلام ، والله لان يكون في خصلة واحدة من خصال كانت
لعلي عليه السلام أحب إلي من أن يكون لي ما طلعت
الصفحه ١٥ : يزيد ، وقال
: ولم يذكر ابن الزبير لانه صحابي ، ولا مروان لانه غاصب لابن الزبير ، ثم عبد
الملك ، ثم
الصفحه ١٠٩ :
وأما أنت ـ يا زبير ـ فوالله ما لان
قلبك يوما ولا ليلة ، وما زلت جلفا جافيا!!.
وأما أنت ـ يا
الصفحه ٥٤ : شئن الكف والقدم ، وإذا مشى كانما يتقلع من صخر ، وإذا
التفت التفت بمجامع بدنه ، وإذا قام غمر الناس
الصفحه ١٩ : ، لان النبي صلى الله عليه واله قال : كلهم من بني هاشم في رواية عبد الملك
عن جابر ، واخفاء صوته في هذا
الصفحه ٢٠ : مذهب الشيعة الاثني عشرية وبطلان
غيرهم ، وذلك لان هذه الاحاديث لا تنطبق أصلا وعقلا على ما تعتقده العامة
الصفحه ٢٤ : موتتها موتة جاهلية ، لانها ما بايعت
الخليفة أبا بكر ولم تعترف له بالخلافة. أم انها ماتت على دين أبيها
الصفحه ٣٧ : لم أعرف مخالفا لهذه الرواية ، وذلك لان هذا الحديث المتواتر فاقد لاي عيب
ونقيصة ، سند ومتنا ، إلا ان
الصفحه ٤٧ : للمسلمين : فان
كنتم قد بايعتموني على أني أفضلكم وخيركم فاقيلوا البيعة ، وذلك لاني لست كذلك ، ولست
بخيركم