الصفحه ١٩٥ : المؤمنين؟ قال : قوله
عز وجل حكاية عن موسى إنه قال لاخيه هارون : (اخلفني في قومي وأصلح
ولا تتبع سبيل
الصفحه ١٢ : (٤)؟
٧ ـ ومنها قوله صلى الله عليه واله : من
تقدم على قوم من المسلمين ، وهو يرى أن فيهم من هو أفضل منه ، فقد خان
الصفحه ٥٥ : ؟ فاشار
القوم إلى أبى بكر.
فوقف عليه فقال : اريد أن أسالك عن
أشياء لا يعلمها إلا نبي أو وصي نبي.
قال
الصفحه ٦٣ : هو أول من أنكر اخوة النبي صلى الله عليه واله وعلي عليه السلام وذلك
عند ما أراد القوم أخذ البيعة زورا
الصفحه ٧١ : ابن عباس ، قال : مشيت وعمر بن الخطاب في بعض أزقة المدينة فقال لي : يا
ابن عباس ، أظن أن القوم استصغروا
الصفحه ٨٧ : .
يا علي ، إنما أنت بمنزلة الكعبة تؤتى
ولا تاتي ، فإذا أتاك هؤلاء القوم فسلموا إليك هذا الامر فاقبله
الصفحه ٩٣ : قوم لست فيهم ، يا أبا حسن.
أخرجه :
١ ـ الحاكم النيسابوري في المستدرك على
الصحيحين ١ : ٤٥٧ عن أبي
الصفحه ٩٤ : : ١٢٢
رواه عن خمس طرق.
٣ ـ قال عمر : أعوذ
بالله أن أعيش في قوم ليس فيهم أبو الحسن.
أخرجه
الصفحه ١٠١ : في قوم لست فيهم ، يا أبا الحسن.
أخرجه :
١ ـ ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق ٤٢ :
٤٠٧.
الصفحه ١٠٦ : العمال ٥ : ٨٣٤
ح ١٤٥٠٩.
٣٦ ـ قال عمر : نعوذ
بالله من أن أعيش في قوم لست فيهم ، يا أبا حسن.
أخرجه
الصفحه ١١٢ : عند الحرب فاي زاجر
وآمر هو ما لم تأخذ السيوف ماخذها ، فإذا كان ذلك كان أكبر مكيدته أن يمنح القوم
سبته
الصفحه ١١٦ : ؟
قال : مرت بي جارية لي فاعجبتني فوقعت
عليها وأنا صائم!!
فعظم عليه القوم ، وعلي عليه السلام
ساكت
الصفحه ١٣٥ : السلام : أرأيت لو جاءك قوم من
بي إسرائيل فقال لك أحدهم : أنا ابن عم موسى عليه السلام ، أكانت له عندك أثرة
الصفحه ١٥٤ :
يحل النار قوم أبغضوه
وإن صلوا وصاموا ألف عام
ولا والله لا تزكوا صلاة
الصفحه ١٥٦ :
السلام.
فسكت القوم ونهض الحسن عليه السلام
فاقبل عمرو بن العاص على مالك فقال : حب بني هاشم حملك على أن