الصفحه ٢٣ : عليه واله والترديد بمفاده والاخذ به سوى
بعض فقهاء الوهابية الذين دأبهم انكار الضروريات والتشكيك في
الصفحه ٢٩ :
محتويات الكتاب
١ ـ التطرق إلى الاحاديث التي رواها
خلفاء أهل السنة الراشدون وبعض حكام بني امية
الصفحه ٣٩ : واله وذلك لما سمع صوت خرج من النخلة. قال صلى
الله عليه واله : أتدرون ما قالت النخلة؟
قال أبو بكر
الصفحه ٥٠ :
عليك يا أمير
المؤمين.
فقيل لهما : أكنتما تسلمان عليه في عهد
رسول الله صلى الله عليه واله بامرة
الصفحه ٦٦ : النبي وحلف قسما بالله عز وجل وأعطى النبي صلى الله عليه
واله عهدا بان لا يجفو عليا أبدا ليس من الجفا
الصفحه ٧٣ : صلى الله عليه واله عليا عليه
السلام علما فقال : من كنت مولاه فعلي مولاه. اللهم وال من والاه ، وعاد من
الصفحه ٨٤ : ـ الامارة
إلا يومئذ جعلت انصب صدري له رجاء أن يقول : هذا. فالتفت صلى الله عليه واله إلى
علي عليه السلام فاخذ
الصفحه ٨٥ :
قال صلى الله عليه واله : آدم عليه
السلام وكان وصية شيث ، وكان أفضل من تركه بعده وكان من ولده. وكان
الصفحه ١٣١ : الناس بالقرآن وبالنبي صلى الله عليه واله (٢)
أخرج المحقق العلامة العاصمي وغيره
باسنادهم عن أبي الطفيل
الصفحه ١٦١ :
قال الرجل : أعطني لا شئ.
فاخرجه الى الصحراء وأراه السراب ، فقال
عليه السلام : ذلك لا شئ ، ثم قال
الصفحه ١٨٠ :
عن النبي صلى الله
عليه واله ، وملكاته النفسية وخصائصه العائلية وكان مما كتب : فلم يقم مع رسول
الله
الصفحه ١٨٤ : : صدقت.
قال : فاخبرني عمن صاحبه على عهد رسول
الله صلى الله عليه واله ، ثم إن المفضول عمل بعد وفاة رسول
الصفحه ١٢ :
قتلوكم ، أئمة الكفر
ورؤوس الضلالة (١).
٤ ـ ومنها قوله صلى الله عليه واله : سيكون
امراء بعدي
الصفحه ٢٠ :
وحاربوهم حتى الموت والشهادة.
وملخص الكلام : ان الله عز وجل وكذا
رسوله الكريم صلى الله عليه واله حذرانا
الصفحه ٢٢ : من مختلف المذاهب الاسلامية.
ولما كانت قلوبهم قد ملئت بالعصبيات
والاحقاد ضد ال بيت رسول الله صلى