الصفحه ٦٣ : ـ يعني رسول اللّه (ص)
ـ فقامت بنو امية ومروان بن الحكم وسعيد بن العاص وكان والياً على المدينة فمنعوه
الصفحه ٢٣٨ : أين تَسمُتُ الى الحسن بن علي
الجبانة يا ترى؟. أمن أبيه اسد الله واسد رسوله ، أم من جديه رسول الله صلى
الصفحه ٧٤ :
« فلما توفي ـ يعني رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ تنازعت سلطانه العرب ، فقالت قريش :
نحن
الصفحه ١١٦ : « من تجاربك » ما
يشعر بالحجة على استحقاقك الولاية أو الاستمرار على مثلها؟. فأين اذاً استحقاق
الخلافة يا
الصفحه ١٤٨ :
الحسن فقال : السلام عليك يا مذلّ المؤمنين! فقال الحسن : وعليك السلام ، اجلس
للّه ابوك. قال : فجلس سليمان
الصفحه ١٨٥ :
الحسن (ع) اربع
سنوات ، فمدّع للخلافة عن رسول الله (ص) يناقضه صريحا في أحكامه ويخالفه عامدا في
سرته
الصفحه ٢٣٥ : ورائنا؟ » ،
قال معاوية : « اذاً كنت شريككم في الجهل ، أفاخر رجلاً جده رسول الله وهو سيد من
مضى ومن بقي
الصفحه ٢٥٦ : الدنيوي الذي «
لم يبق شيء يصيبه الناس من
__________________
١ ـ هو صاحب واقعة
الحرة في مدينة الرسول
الصفحه ٢٨٣ :
البيت : « يا بنيَّ
ان الحق حقهم (١)
» ، وفيما كتبه الى زياد ابن ابيه حيث يقول له على ذكر الحسن
الصفحه ٣١٥ :
ما كان من هذه الامة ، فان حقها غلب باطلها (٢)!!
».
ومنها ( على رواية المدائني ) :
« يا أهل
الصفحه ٣٣٨ : زياداً في
الاسلام فزعمت أنه ابن أبي سفيان؟ ، وقد قضى رسول اللّه صلى اللّه عليه ( وآله )
وسلم ، أن الولد
الصفحه ٣٦٩ : رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : سيقتل بعذراء ـ الموضع الذي قتل
فيه حجر وأصحابه ـ أناس يغضب
الصفحه ٣٧٩ :
قال : وأحدثك يا
جويرية بأمرك ، أما والذي نفسي بيده لتعتلنَّ (١)
الى العُتُلّ الزنيم ، فليقطعن يدك
الصفحه ٣٧٨ :
اجتهادك! » ، قال : « يا بنية يأتي قوم بعدنا بصائرهم في دينهم أفضل من اجتهادنا
».
وقال لها : « يا بنيتي
الصفحه ٣٨٣ : لبد ، ولا أحسبك منفلتاً من مخالب أمير المؤمنين ».
فقال عبد اللّه : « أما واللّه يا ابن
العاص انك