الصفحه ٣٦٥ : الابيات لهند بنت
زيد الانصارية ترثي حجراً :
ترفّع أيها القمر المنير
لعلك أن ترى
الصفحه ١٨٩ : الاحزاب » ، وهدده بابني رسول الله (ص) ـ وهو اذ
ذاك من شيعتهما ـ وبأجنادهما من المسلمين. وتجد نص الخطبة في
الصفحه ١٨٣ : بنت نبيهم (ص) ، وانه لمدركهم « ولو كانوا في بروج مشيدة » ،
وسيدركهم وهم فقراء من دينهم ودنياهم معا
الصفحه ٣٩٥ :
الخطة المسمومة ، فقال : « يا عجباً من الحسن شرب شربة من العسل بماء رومة فقضى
نحبه (٢) ».
ثم لم يملك
الصفحه ٣٧٥ : طيف به في الاسلام. ثم بعث معاوية برأسه الى زوجته ( آمنة
بنت الشريد ) وكانت في سجن معاوية [ انظر الى
الصفحه ٢٣٩ : ، والفاتح في صميم الهزيمة ، والظافر في صميم الانهيار.
ورضي لنفسه أن تحيا حياة أهون من آلامها
الموت
الصفحه ٢٥٧ : اللّه يا عمرو ويا مغيرة ،
أتعلمان ان رسول اللّه لعن السائق والقائد أحدهما فلان ـ يعني معاوية ـ ، قالا
الصفحه ٢٣٠ :
« يا ابن رسول الله لم هادنت معاوية
وصالحته ، وقد علمت ان الحق لك دونه ، وان معاوية ضال باغ
الصفحه ٥٨ : الينا ». قال : فرفعها اليه فأضعفها له ،
فقال له بعض جلسائه : « ما كان أعظم بركة الرقعة عليه يا ابن رسول
الصفحه ٣٤٠ : ـ يا معاوية ـ ، فلن يؤدي
القائل وان أطنب في صفة الرسول صلى اللّه عليه وسلم من جميع جزءاً ، وقد فهمتُ ما
الصفحه ٢٩٨ : له : « حدثنا يا ابا بكرة » ، فقال [ فيما أخرجه ابن سعيد ] : « اني
سمعت رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم
الصفحه ٣٨٨ : ابن الكواء : يا ابن ابي سفيان ان لكل كلام
جواباً ، ونحن نخاف جبروتك ، فان كنت تطلق السنتنا ذببنا عن
الصفحه ٨٢ : ، ودفع اليه
الكتاب والسلاح ، ثم قال له : « يا بنيّ أمرني رسول اللّه أن اوصي اليك ، وأن أدفع
اليك كتبي
الصفحه ٢٠١ : (٢).
وذكر نزول جده رسول الله صلى الله عليه
واله من على منبره فزعا وكان هو قد عثر عند باب المسجد ، فحمله
الصفحه ٣٨٤ : الناس فقالوا : عدي بن حاتم! وقال لي رسول اللّه صلىاللهعليهوآله : يا عدي أسلم تسلم ، قلت : ان لي