الصفحه ٣٤٣ : السبيل ما
طفحت به السير والتواريخ. وهو ـ على هذا ـ أول من سن الجهر بسب صحابة الرسول ،
وأول من فتح هذا
الصفحه ٣٤٤ : لم يطلب الصلح الا ليسرح
الجنود ، وليأمن غائلة حربه مع الحسن ابن رسول اللّه (ص) ـ كما اشير اليه ـ ، لم
الصفحه ٣٥٤ : : لا تدعوا
أحداً حجّ العام من أصحاب رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
المعروفين بالصلاح والنسك الا اجمعوهم
الصفحه ٣٥٥ :
شيئاً مما قاله رسول
اللّه صلى الله عليه وآله في أبيه وأخيه وأمه وفي نفسه وأهل بيته الا رواه .. وكل
الصفحه ٣٦٨ : بالطنابير ، وادعاؤه زياداً ، وقد قال رسول اللّه صلى
اللّه عليه ( وآله ) وسلم : الولد للفراش وللعاهر الحجر