الصفحه ٢١٢ :
خلافته ، فانها لا
تعنى الحسن « الامام » وانما الحسن « ذا الجيش والسلطان ».
والحسن في امامته
الصفحه ٢١٦ :
سائر المسلمين في
دنيا الاسلام ، واستغنى بها عن القوة المادية وعن الثروة والسلطان ، لانها
بحقيقتها
الصفحه ٢٣٨ :
لم يشكَّ قط في صحة
ما أتاه الامام بدوافعه الدينية ، من صلاح الامة ، وحقن دمائها ، والانتصار
الصفحه ٢٤٩ :
ويقول في خطابه التاريخي في المدائن «
انا واللّه ما يثنينا عن أهل الشام شك ولا ندم .. ».
ويقول
الصفحه ٢٥٠ : في الصميم من تسلسل الحوادث ـ أن يرتجل الاحكام ، وأن يتناول قبل
كل شيء سياسة الحسن فينبزها بالضعف
الصفحه ٢٥٢ : له من الاثر في الحياة ، ما يملأ الشعور أو يشغل الذاكرة [ جون مولى أبي ذر
الغفاري ] ، فقد أرغم التاريخ
الصفحه ٢٥٨ :
معاوية هذه الالقاب في دينه ، يوم غزاها لنفسه ، أو يوم غزاها لابنه يزيد ، وانه لاعرف
الناس بابنه؟!.
ولا
الصفحه ٢٧٠ :
بيانه قريباً ).
ولنفترض الآن أن شيئاً واحداً كان لا
يزال تحت متناول الحسن في سبيل الاستمرار على
الصفحه ٢٧٨ :
شرط ، ليأخذ عليه شرطاً واحداً هو « الملك ».
وقرر معاوية خطته هذه ، في بحران نشاط
الفريقين للحرب
الصفحه ٢٧٩ :
وكانت الجيوش والاسلحة والحركات السوقية
في الزحف الى المعسكرات ، هي الاخرى بعض وسائله الى الصلح
الصفحه ٢٩٦ : الحسن عليهالسلام
قوله فيما يرويه عنه كثير منهم ابن كثير (١)
: « رضينا بها ملكاً » ، وقوله في التمهيد
الصفحه ٣٠٤ :
مراجع هذا التاريخ أنفسهم ، كانوا يعيشون تحت تأثير آراء وتحزبات لا معدى لهم عنها
في مثل عصورهم. ومن الصعب
الصفحه ٣١٠ : . ونرى الاحنف بن
قيس يرسله ارسال المسلّمات ، في خطبته التي يرد بها على البيعة ، ليزيد ، وهو اذ
ذاك يخاطب
الصفحه ٣٤١ :
وسياسته لامة محمد ، تريد أن توهم الناس في يزيد ، كأنك تصف محجوباً أو تنعت
غائباً ، أو تخبر عما كأنك
الصفحه ٣٥٦ :
وبهتان منتشر ، ومضى
على ذلك الفقهاء والقضاة والولاة ، وكان اعظم الناس في ذلك بليةً القراء المراؤون