الصفحه ٣٠١ :
الخلافة ، ثم تكون
ملكاً عضوضاً ثم تكون جبروتاً وفساداً في الارض ، وكان كما قال رسول اللّه صلى
الصفحه ٣٩٤ :
فأين ـ اذاً ـ حنكة معاوية ودهاؤه
المزعوم؟. وأين سنّه الطاعنة وتجاربه في الامور؟.
ان بائقة الاب
الصفحه ٧٢ :
أبعد عن النبي ،
دليل الخلافة والحجة الوحيدة في ما دلفوا به من حجاج خصومهم.
وحسبوا انهم أحسنوا
الصفحه ٧٣ : امثال هذه المآسي والاحداث المؤسفة في الاسلام.
وهل كانت « فجائع العترة » الفريدة من
نوعها ـ بالقتل
الصفحه ٨٦ : بعد الفاجعة الكبرى في مقتله صلوات اللّه وسلامه عليه.
فقال : « لقد قبض في هذه الليلة رجل لم
يسبقه
الصفحه ٨٩ :
اما الخلافة الشرعية. فقد تمت « على
ظاهرتها العامة » من طريق البيعة الاختيارية ، للمرة الثانية في
الصفحه ٩٨ :
أنفسهم همزة وصل بين
الكوفة والشام ، بما في ذلك من تمرد على الواجب. وخروج على الخلق ، وخيانة للعهد
الصفحه ١٢٠ : الصواب على
اختلاف موضوعاتها في الدين والدنيا وفي التربية والاخلاق. وكان فيما أوصى به علي
الحسن قوله
الصفحه ١٣٢ : وتمرد أكثرها ، وتثاقل معها اكثر حملة السلاح في الكوفة عن الانصياع
للامر.
وكان المذبذبون من رؤسا
الصفحه ١٣٦ :
اليمانية في الكوفة
ـ. فعهد الى هؤلاء الثلاثة بالقيادة مرتبين.
وكان عبيد اللّه بن عباس احد اولئك
الصفحه ١٦٥ :
وثانياً :
ان النبي نفسه صلىاللهعليهوآله ، وأمير المؤمنين ايضاً ، منيا في بعض
وقائعهما بمثل
الصفحه ١٦٦ :
بالقتل ، أو
بالافصاء ، أو بالادانة ، كان في مثل ظروف الحسن تعجلاً للنكبة قبل أوانها ـ كما
ألمحنا
الصفحه ١٨٢ :
الاجناس ، وتلتحم
بمصالحها الثقافية والتجارية مع اعظم الاقطار المعروفة في ذلك الزمان. والكوفة هي
كل
الصفحه ٢١٠ : في الناس وأفضلهم.
وقديما كان موضوع « الخلافة » مثار شغب
عنيف بين المسلمين ومصدر مآسٍ كثيرة مؤسفة
الصفحه ٢١١ :
واسطة بينه وبين النبي في دينه ، وهي
الحقيقة التي تواترت بها الصحاح في مختلف البيانات النبوية التي