الصفحه ١٥٨ :
وانبعث في الحاضرة المتخاذلة وعي جديد
يشبه ان يكون تحسّساً بالواجب ، أو استعداداً له.
وكان
الصفحه ١٨١ :
وبلغت البالغات في
تهويل هذه الاخبار بين حلقات هذا الجيش رقمها القياسي. وفي هذا الجيش كثرة ساحقة
من
الصفحه ١٨٤ :
الذي نسجوا عليه
لعابهم المرير في عهد ابيه امير المؤمنين عليهالسلام
في الكوفة يوم سئم أبوه الحياة
الصفحه ١٩٢ :
عنه أمام الله
ورسوله في حقه.
ولا نعلم ـ بعد ذلك ـ ولا فيما ترويه
المصادر ، أنه ذكر الصلح بنفي
الصفحه ٢٥١ : ليست من سبل
اللّه ، ولا التضحية في ميدان ليس من ميادين الامر بالمعروف والنهي عن المنكر.
فلو قتل كافر
الصفحه ٢٥٧ :
__________________
(ص). وهو اذ ذاك أحد
السهميين الذين ساهموا في فكرة قتل النبي (ص) ليلة الفراش
الصفحه ٢٨٢ :
« الخليفة الشرعي في
المسلمين (١)
».
وكان الحلم اللذيذ الذي استرخص في سبيله
كل غال ، وخفي عليه
الصفحه ٣٢٥ :
في منطق العقلاء ،
ظفر لامع وفتح مبين.
وكان من أبرز الخطوات التي وفقت اليها
خطة الحسن
الصفحه ٩٤ : ».
مصّرها المسلمون في السنة السابعة عشرة (٤) للهجرة بعد فتح العراق مباشرة.
وكان بناؤها الاول بالقصب
الصفحه ١٠٢ :
وكانوا طائفة من سكان الكوفة ومن رعاعها
المهزومين ، الذين لا نية لهم في خير ولا قدرة لهم على شر
الصفحه ١١٢ : بالاسلام ويوم يبعث حياً ، ولانى المسلمون
الامر من بعده. فأسأل اللّه ان لا يؤتينا في الدنيا الزائلة شيئاً
الصفحه ١٥٠ :
الامام الحسن عليهالسلام الرضا بالصلح ، وقريب التناول ـ كذلك ـ
من سياق التهديد والوعيد في زياد وهو
الصفحه ٢٥٦ : الدنيوي الذي «
لم يبق شيء يصيبه الناس من
__________________
١ ـ هو صاحب واقعة
الحرة في مدينة الرسول
الصفحه ٢٦٩ : وحداتهم ، في الجيش الذي يستعدّ في «
النخيلة ».
ولم يكن في الدنيا كلها ، قابلية أخرى
لصيانة التراث
الصفحه ٢٧٢ :
الاشتراك فيها.
وأما لو قدر لهذه الحرب القصيرة العمر ،
أن تجتاح في طاحونتها حتى الحسن لينال